شريط الأخبار :

الرباط: رئيس برلمان أمريكا الوسطى يجدد التأكيد على دعم الوحدة الترابية للمملكة

بيان الخارجية الفرنسية: فرنسا تجدد تأكيد موقفها الثابت الداعم لسيادة المغرب على الصحراء

المغرب-إستونيا: إرادة مشتركة من أجل شراكة مُعززة

الصحراء المغربية: إستونيا تجدد تأكيد دعمها لمخطط الحكم الذاتي كأساس جيد جاد وموثوق لحل متوافق بشأنه بين الأطراف

باريس: بوريطة وبارو يتطلعان بارتياح لعقد اجتماع رفيع المستوى في المغرب خلال الخريف المقبل

فرنسا تشيد بالتزام المغرب برهانات السلام والاستقرار والتنمية في المحافل متعددة الأطراف

بوريطة يقوم بزيارة عمل إلى باريس في إطار الشراكة الاستثنائية الوطيدة بين المغرب وفرنسا

وزير الداخلية الفرنسي: المغرب شريك ثمين لفرنسا في مجال التعاون الأمني

موقع ‘أوروبا 1’: حموشي رجل الذي حافظ على قنوات التنسيق مفتوحة مع باريس حتى في أكثر الفترات حساسية

المغرب-فرنسا: نحو إرساء إطار جديد وشامل للشراكة والتعاون في مجالي الأمن والهجرة

وزير الصحة: رفع الحجر الصحي يتطلب توفر عدة شروط لتجنب أي انتكاسات

أكد وزير الصحة، السيد خالد آيت الطالب، أن رفع الحجر الصحي يتطلب توفر عدة شروط لتجنب أي انتكاسات أو ” منعطف لا يحمد عقباه “.

وقال السيد آيت الطالب، في لقاء خاص مع القناة التلفزية الأولى بثته مساء أمس الجمعة، إنه ” إذا أردنا الحديث عن رفع الحجر الصحي يتعين توفر الشروط الملائمة لذلك، من قبيل استقرار الحالة الوبائية، وتسجيل انخفاض في الحالات الجديدة، وتراجع مؤشر تولد الفيروس إلى تحت الواحد مع استقراره لمدة زمنية مهمة”، مشيرا إلى أنه “عندما يكون هناك استقرار في الحالة الوبائية، ويتراجع مؤشر انتشار الفيروس، يمكن الحديث حينها عن رفع حالة الطوارئ”.

وسجل أن رفع الحجر الصحي يعتبر بمثابة “جهاد أكبر” ومسؤولية “كبيرة وجسيمة” يتعين على الجميع الانخراط فيها كل من موقعه، مشددا على ضرورة تثمين المكتسبات المحققة من أجل الوصول إلى المؤشرات التي تسمح برفع الحجر “بشكل تدريجي وبالوسائل الوقائية لنظل في مأمن من خطورته”، موضحا أن أي رفع للحجر الصحي سيكون بالتدرج والتنسيق بين تصورات جميع القطاعات.

وحذر السيد آيت الطالب، في هذا السياق، من “أننا لسنا في مأمن رغم الإجراءات المتخذة “، لافتا إلى أن ” أي تسرع أو تهور غير محسوب يمكن أن يكون له ثمن “.

وأشار إلى أنه على الرغم من الإجراءات والتدابير الوقائية والاحترازية فقد تم تسجيل مستجدات تدعو إلى التساؤل، من بينها ظهور بؤر صناعية وعائلية، وتسجيل عدد من المصابين في فئة الشباب، فضلا عن ملاحظة حالات حرجة لدى هذه الفئة، وهو الأمر الذي يستدعي اليقظة والحذر في المستقبل.

وبعد أن جدد التأكيد على أن المغرب، بفضل التدابير والإجراءات الاحترازية، تجنب السيناريو الأسوأ، دعا المواطنين إلى التحلي بروح المسؤولية والتضامن أكثر فأكثر وبمزيد من الصبر.

Read Previous

عدد الإصابات تقارب ال6000: آخر مستجدات الحالة الوبائية بالمغرب (+ صورة بيانية)

Read Next

بلاغ للداخلية حول اتهام قائد بباشوية تيفلت بالاعتداء على صحافية ومصور