شريط الأخبار :

بايتاس يصف ب’الإجرامية’ الهجمات السيبرانية التي استهدفت مؤسسات وطنية في هذا التوقيت المشبوه

الملك محمد السادس والرئيس ‘فرديناند روموالديز’ يتبادلان التهنئة بحلول الذكرى ال50 لإقامة العلاقات الدبلوماسية بين المغرب والفليبين

الأمير مولاي رشيد يزور ضريح المولى ‘إدريس الأزهر’ بمناسبة حفل ختان الأميرين مولاي أحمد ومولاي عبد السلام

عضو الكونغرس ‘ماريو دياز-بالارت’: الولايات المتحدة تجدد تأكيد ثبات موقفها تجاه مغربية الصحراء وتشيد بدور المغرب من أجل السلام

إيميريك شوبراد: تجديد التأكيد على الدعم الأمريكي لسيادة المغرب على صحرائه رسالة قوية موجهة للعالم

خبير سياسي فرنسي: الولايات المتحدة تجدد خيارا جيوسياسيا يعكس التزاما ثابتا تجاه فاعل رئيسي على الساحة الدولية

‘هيريتاج فاونديشن’: تأكيد الولايات المتحدة اعترافها بسيادة المغرب على صحرائه رسالة قوية تكرس الحقيقة والواقع على الأرض

الولايات المتحدة تجدد تأكيد اعترافها بسيادة المغرب على الصحراء

اجتماع طارئ لمنظمة التعاون الإسلامي بجدة بمشاركة المغرب

(و م ع)

انعقد اليوم الأحد بجدة بالمملكة العربية السعودية، الاجتماع الطارئ لمنظمة التعاون الإسلامي على مستوى كبار المسؤولين، تمهيدا لاجتماع وزراء خارجية المنظمة، الذي سيجتمع في وقت لاحق اليوم، لبحث إعلان رئیس الوزراء الإسرائیلي عن نیته ضم أراض من الضفة الغربیة المحتلة إلى السيادة الإسرائيلية.

ويمثل المغرب في هذا الاجتماع مدير المشرق والخليج والمنظمات العربية والإسلامية بوزارة الشؤون الخارجية والتعاون الدولي السيد فؤاد أخريف، ورئيس قسم المنظمات العربية والاسلامية بالوزارة السيد عبد الرحيم مزيان، ونائب المندوب الدائم للمغرب لدى منظمة التعاون الإسلامي السيد عبد الله باباه.

ويناقش الاجتماع الذي يأتي بدعوة من المملكة العربية السعودية، التصعيد الإسرائيلي الخطير المتمثل في عزم رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو فرض السيادة الإسرائيلية على جميع مناطق غور الأردن وشمالي البحر الميت والمستوطنات بالضفة الغربية في حال إعادة انتخابه.

وينكب الاجتماع عل ى بحث سبل التصدي للسياسة العدوانية الإسرائيلية ودعم الخطوات الفلسطينية الهادفة إلى مساءلة إسرائيل، القوة القائمة بالاحتلال.

ومن المنتظر أن يرفع الاجتماع قراراته وتوصياته للاجتماع الطارئ لمجلس وزراء خارجیة الدول الاعضاء في المنظمة الذي سينعقد في وقت لاحق اليوم.

وكان نتنياهو الذي يسعى لتجنيد أصوات اليمين في إسرائيل، أعلن في مؤتمر صحفي الثلاثاء الماضي، عزمه ضم غور الأردن وشمالي البحر الميت كخطوة نحو ضم المستوطنات في الضفة الغربية.

ويشكل غور الأردن نحو 30 بالمائة من الضفة الغربية، والمنطقة الحدودية الشرقية للضفة الغربية مع الأردن، ويُعَد منطقة استراتيجية للدولة الفلسطينية المستقبلية.

وكان  الأمين العام للمنظمة يوسف بن أحمد العثيمين قد حمل حكومة الاحتلال الإسرائيلي تداعيات هذا الإعلان غير القانوني الذي من شأنه تقويض أي جهود دولية لإحلال سلام عادل ودائم وشامل وفقاً لرؤية حل الدولتين.

وطالب العثيمين جميع الدول والمنظمات الدولية رفض وإدانة هذا الإعلان الاستفزازي، وإلزام إسرائيل وقف جميع إجراءاتها أحادية الجانب، باعتبارها باطلة ولاغية وليس لها أي أثر قانوني بموجب القانون الدولي وقرارات الأمم المتحدة ذات الصلة.

Read Previous

تونس: فتح مكاتب التصويت برسم الانتخابات الرئاسية السابقة لأوانها

Read Next

بوريطة: “سيدياو” تعد الفضاء الأكثر ملاءمة لتدبير الإشكالية الأمنية بمنطقة الساحل