شريط الأخبار :

جمهورية الرأس الأخضر تجدد التأكيد على موقفها الثابت الداعم للوحدة الترابية ولسيادة المغرب على كامل ترابه

بوريطة: محاولة دخول برلمانيين أوروبيين للعيون غير قانونية هي محاولة تشويش ليس لها أي تأثير

ولد الرشيد: زيارة رئيس مجلس الشيوخ الفرنسي لمدينة العيون علامة فارقة في تاريخ العلاقات المغربية-الفرنسية

فيديو: رئيس مجلس الشيوخ الفرنسي يحل بالعيون في إطار زيارته للمغرب

فيديو: رئيس مجلس الشيوخ الفرنسي يلتقي عددا من كبار المسؤولين المغاربة

فيديو: تفاصيل الخبرة التقنية لمحجوزات الخلية الارهابية المرتبطة ب’داعش الساحل’

فيديو: كواليس تفكيك الخلية الارهابية المرتبطة ب’داعش الساحل’

فيديو: مدير ‘البسيج’ يكشف أن الخلية الإرهابية المفككة كانت مشروعا استراتيجيا لـ’ولاية داعش بالساحل’ لإقامة فرع لها بالمغرب

فيديو: الشرقاوي يكشف تفاصيل جديدة بخصوص الخلية الارهابية المسلحة المفككة الخميس الماضي

مدير ‘البسيج’ : الخلية الإرهابية المفككة بعدد من المدن كانت مشروعا استراتيجيا لـ’ولاية داعش بالساحل’ لإقامة فرع لها بالمغرب

صحيح.. عاش الريف على نغمات النشيد الوطني المغربي ولا عاش من خانه

عمم أحمد الزفزافي، والد ناصر الزفزافي أحد معتقلي أحداث الحسيمة، بعد ظهر اليوم الإثنين 8 أبريل الجاري على حسابه الفيسبوكي، تدوينة خرافية تؤكد بالملموس الحقد الدفين لهذا النوع من “المواطنين” اتجاه بلدهم.

كتب أحمد الزفزافي ما يلي: “بلغني للتو رسالة ناصر الزفزافي من سجن عكاشة على لسان أحد رفاقه المعتقلين وهي كالتالي:

إن خوضي لهذه المعركة (خياطة الفم ) تأتي لإيماني في حقي في الحرية و رفضا للعسكرة و اغتيال و اختطاف الاطفال و الريفيين والريفيات بالإضافة لرفض إدارة السجن منحي الملف الطبي . عاش الريف و لا عاش من خانه”.

كيف أعطى أحمد الزفزافي الحق لنفسه لينقل كلاما خطيرا على لسان مصدر مجهول، قال إنه سمعه من إبنه ناصر؟

عن أي زمن يتحدث أحمد الزفزافي ومصدره وابنه، حين تحدثوا عن “العسكرة و اغتيال و اختطاف الاطفال و الريفيين و الريفيات”؟! فهل فقد هؤلاء الذاكرة وعقولهم ليسقطوا زمن الحروب الصليبية على زمن المغرب الحالي؟!

ما علاقة هذا الكلام الغليظ بمطلب الحصول على الملف الطبي لناصر الزفزافي؟ !

ما السر وراء تعمد احمد الزفزافي العزف، هذه الأيام على نغمات “الغضب والحقد الأعمى”، وهي نغمات تحاكي “نغمات الإنفصال”.
صحيح، عاش الريف على نغمات النشيد الوطني المغربي، ولا عاش من خانه.

Read Previous

وزارة الصحة و منظمة الصحة العالمية تخلدان اليوم العالمي للصحة

Read Next

رسمياً: هذا هو موعد الديربي البيضاوي!