شريط الأخبار :

نائبة رئيس الجمعية الوطنية الفرنسية: المغرب ضيف شرف المعرض الدولي للفلاحة بباريس رمز لعلاقة ثنائية فريدة

أمير المؤمنين يأمر بفتح المساجد المشيدة أو المرممة في وجه المصلين في بداية شهر رمضان

جمهورية الرأس الأخضر تجدد التأكيد على موقفها الثابت الداعم للوحدة الترابية ولسيادة المغرب على كامل ترابه

بوريطة: محاولة دخول برلمانيين أوروبيين للعيون غير قانونية هي محاولة تشويش ليس لها أي تأثير

ولد الرشيد: زيارة رئيس مجلس الشيوخ الفرنسي لمدينة العيون علامة فارقة في تاريخ العلاقات المغربية-الفرنسية

فيديو: رئيس مجلس الشيوخ الفرنسي يحل بالعيون في إطار زيارته للمغرب

فيديو: رئيس مجلس الشيوخ الفرنسي يلتقي عددا من كبار المسؤولين المغاربة

فيديو: تفاصيل الخبرة التقنية لمحجوزات الخلية الارهابية المرتبطة ب’داعش الساحل’

فيديو: كواليس تفكيك الخلية الارهابية المرتبطة ب’داعش الساحل’

فيديو: مدير ‘البسيج’ يكشف أن الخلية الإرهابية المفككة كانت مشروعا استراتيجيا لـ’ولاية داعش بالساحل’ لإقامة فرع لها بالمغرب

تقرير.. أكثر من ملياري شخص يعيشون في دول تعاني من نقص شديد في المياه

ذكر تقرير الأمم المتحدة العالمي عن تنمية الموارد المائية أن أكثر من ملياري شخص يعيشون في دول تعاني من نقص شديد في المياه.

وحسب التقرير ، الذي نشر مؤخرا وأعدته عددا من منظمات الأمم المتحدة وشركائها بإشراف منظمة المياه التابعة للأمم المتحدة،فإنه بحلول 2050 سيرتفع الطلب العالمي على المياه بنسبة تتراوح ما بين 20 و30 في المائة فيما ستتضاءل إمدادات المياه بشكل مثير للقلق. و سجلت ماريا هيلينا سيميدو، نائبة المدير العام لمنظمة الفاو لشؤون المناخ والموارد الطبيعية انخفاض نسبة المياه العذبة بسبب النمو السكاني والتحضر ومستوى المعيشة المتغير، مقابل زيادة الطلب على المياه من قطاعات الزراعة والصناعة والطاقة، مشيرة إلى التأثيرات السلبية للتغير المناخي على أمن الغذاء والماء.

و أكدت في كلمة لها أن قطاع الزراعة هو الأكثر تضررا في فترات الجفاف التي تؤدي إلى خسائر في المحاصيل وانخفاض الانتاج”، مضيفة أن “المزارعين وسكان الريف كانوا الأكثر تأثرا بهذه الخسائر خاصة صغار المزارعين الذين يديرون أكثر من 80 في المائة من مزارع العالم على مساحات أقل من هكتارين”. و أضافت أنه طبقا لأحدث الدراسات فإن فترات الجفاف أثرت على أكثر من مليار شخص في أنحاء العالم خلال عشرة أعوام، وهو ما يؤكد على أن ندرة المياه والجفاف وارتفاع مستوى سطح البحر والتصحر هي أكثر العوامل التي تسهم في الهجرة القسرية. و أشارت سميديو إلى ضرورة إيجاد موارد مبتكرة للمياه بما فيها إعادة تدوير مياه الصرف الصحي وجمع مياه الأمطار وزيادة كفاءة المياه خاصة في القطاعات الزراعية.

و لكون التغير المناخي و تنامي عدد السكان يزيدان من الضغوط على موارد المياه المحدودة، دعت منظمة الأغذية والزراعة للأمم المتحدة (الفاو) دول العالم إلى بذل المزيد من الجهود لزيادة كفاءة الماء وضمان حصول الجميع على المياه الآمنة، مؤكدة أن ضمان أمن المياه يعد أمرا أساسيا لتحقيق هدف القضاء على الجوع و أهداف التنمية المستدامة الأخرى.

Read Previous

عريقات يطالب رومانيا وهندوراس بالتراجع عن نيتهما نقل سفارتيهما إلى القدس

Read Next

وزير الخارجية الألماني.. القضاء على تنظيم “داعش” تحقق بفضل تعاون دولي غير مسبوق