خلوة مجلس حقوق الإنسان بالرباط: اجتماع للتفكير وتبادل الآراء بشأن وضعية المجلس ومستقبله
وأعرب وكيل وزارة التعليم والتعليم العالي القطرية عن الأمل في أن يمثل التوقيع على البرنامج التنفيذي، الذي هو استمرار وتأكيد لفاعلية الاتفاقية الموقعة بين الوزارتين، وكذا اتفاقية استقدام المدرسين المغاربة، خطوة إيجابية فعالة لتيسير العمل بين الطرفين بغرض خدمة العملية التعليمية والاستفادة المتبادلة مما تراكم من خبرات في التعليم العام والعالي، وتبادل زيارات الطلبة والأساتذة، والتعاون والتعاضد على مستوى إنجاز مشاريع البحث العلمي.
وأكد أن العدد المطلوب من الأطر التربوية مفتوح وهناك حرص من الجانب القطري على تغطية جزء كبير من حاجياتها في هذا المجال من الخبرات المغربية، مشيرا إلى أنه تم خلال هذه السنة توظيف أكثر من 300 من الكفاءات المغربية في مجالات متعددة لها صلة بقطاع التعليم.
وأكد أن العدد المطلوب من الأطر التربوية مفتوح وهناك حرص من الجانب القطري على تغطية جزء كبير من حاجياتها في هذا المجال من الخبرات المغربية، مشيرا إلى أنه تم خلال هذه السنة توظيف أكثر من 300 من الكفاءات المغربية في مجالات متعددة لها صلة بقطاع التعليم.
وقال إن هناك رغبة أكيدة لدى وزارة التعليم في قطر في أن يزداد هذا العدد ويتضاعف خلال السنوات القادمة في ظل حاجيات الوزارة التي تقدر سنويا بألف إطار ما بين تربوي وإداري.
وقبل توقيع الاتفاقيتين، أجرى أعضاء الوفد المغربي، الذي يضم كذلك على الخصوص، رئيس جامعة بن طفيل (القنيطرة)، السيد عز الدين الميداوي، ورئيس جامعة ابن زهر (أكادير) السيد عمر حلي، اجتماعا مع وزير التعليم والتعليم العالي، محمد بن عبد الواحد الحمادي، بحضور السيد سعيد حال، القائم بالأعمال بالنيابة في سفارة المغرب بالدوحة، حيث جرى بحث أوجه التعاون الثنائي في مجالات التعليم العام والعالي والبحث العلمي والتعليم والتدريب المهني والتقني.
وفي إطار تبادل الخبرات وأفضل الممارسات في المجال التربوي، تمت برمجة زيارة لمدرسة “الهداية” لذوي الاحتياجات الخاصة، حيث اطلع الوفد المغربي على تجربة من نوع خاص بأساليب تربوية وتعليمية نوعية.
تجدر الإشارة الى أن مجلس الوزراء القطري وافق، خلال اجتماعه العادي صباح اليوم، على مشروعي بروتوكول التعاون والبرنامج التنفيذي السابع، موضوعي الاتفاقيتين الموقعتين بين الوفد المغربي والجانب القطري.
وأعرب وكيل وزارة التعليم والتعليم العالي القطرية عن الأمل في أن يمثل التوقيع على البرنامج التنفيذي، الذي هو استمرار وتأكيد لفاعلية الاتفاقية الموقعة بين الوزارتين، وكذا اتفاقية استقدام المدرسين المغاربة، خطوة إيجابية فعالة لتيسير العمل بين الطرفين بغرض خدمة العملية التعليمية والاستفادة المتبادلة مما تراكم من خبرات في التعليم العام والعالي، وتبادل زيارات الطلبة والأساتذة، والتعاون والتعاضد على مستوى إنجاز مشاريع البحث العلمي. وأكد أن العدد المطلوب من الأطر التربوية مفتوح وهناك حرص من الجانب القطري على تغطية جزء كبير من حاجياتها في هذا المجال من الخبرات المغربية، مشيرا إلى أنه تم خلال هذه السنة توظيف أكثر من 300 من الكفاءات المغربية في مجالات متعددة لها صلة بقطاع التعليم.
وقال إن هناك رغبة أكيدة لدى وزارة التعليم في قطر في أن يزداد هذا العدد ويتضاعف خلال السنوات القادمة في ظل حاجيات الوزارة التي تقدر سنويا بألف إطار ما بين تربوي وإداري.
وقبل توقيع الاتفاقيتين، أجرى أعضاء الوفد المغربي، الذي يضم كذلك على الخصوص، رئيس جامعة بن طفيل (القنيطرة)، السيد عز الدين الميداوي، ورئيس جامعة ابن زهر (أكادير) السيد عمر حلي، اجتماعا مع وزير التعليم والتعليم العالي، محمد بن عبد الواحد الحمادي، بحضور السيد سعيد حال، القائم بالأعمال بالنيابة في سفارة المغرب بالدوحة، حيث جرى بحث أوجه التعاون الثنائي في مجالات التعليم العام والعالي والبحث العلمي والتعليم والتدريب المهني والتقني.
وفي إطار تبادل الخبرات وأفضل الممارسات في المجال التربوي، تمت برمجة زيارة لمدرسة “الهداية” لذوي الاحتياجات الخاصة، حيث اطلع الوفد المغربي على تجربة من نوع خاص بأساليب تربوية وتعليمية نوعية.
تجدر الإشارة الى أن مجلس الوزراء القطري وافق، خلال اجتماعه العادي صباح اليوم، على مشروعي بروتوكول التعاون والبرنامج التنفيذي السابع، موضوعي الاتفاقيتين الموقعتين بين الوفد المغربي والجانب القطري.