شريط الأخبار :

مولدافيا تدعم مخطط الحكم الذاتي وتعتبره الأساس الأكثر جدية ومصداقية لتسوية النزاع حول الصحراء المغربية

فيديو: ردا على إجراءات الجزائر..الإليزي يطرد 12 موظفا من الشبكة القنصلية والدبلوماسية الجزائرية

الرباط: رئيس برلمان أمريكا الوسطى يجدد التأكيد على دعم الوحدة الترابية للمملكة

بيان الخارجية الفرنسية: فرنسا تجدد تأكيد موقفها الثابت الداعم لسيادة المغرب على الصحراء

المغرب-إستونيا: إرادة مشتركة من أجل شراكة مُعززة

الصحراء المغربية: إستونيا تجدد تأكيد دعمها لمخطط الحكم الذاتي كأساس جيد جاد وموثوق لحل متوافق بشأنه بين الأطراف

باريس: بوريطة وبارو يتطلعان بارتياح لعقد اجتماع رفيع المستوى في المغرب خلال الخريف المقبل

فرنسا تشيد بالتزام المغرب برهانات السلام والاستقرار والتنمية في المحافل متعددة الأطراف

بوريطة يقوم بزيارة عمل إلى باريس في إطار الشراكة الاستثنائية الوطيدة بين المغرب وفرنسا

وزير الداخلية الفرنسي: المغرب شريك ثمين لفرنسا في مجال التعاون الأمني

المجلس الوطني لحقوق الإنسان مؤسسة دستورية أساسية لمكافحة العنصرية والتمييز

agora.ma و”و م ع ”

 قالت المقررة الخاصة المعنية بالأشكال المعاصرة للعنصرية والتمييز العنصري وكره الأجانب وما يتصل بذلك من تعصب، السيدة تيندايي أشيومي، اليوم الخميس بالرباط، إن المجلس الوطني لحقوق الإنسان مؤسسة دستورية أساسية لمكافحة العنصرية والتمييز.

وأشادت السيدة أشيومي خلال مباحثات أجرتها مع رئيسة المجلس الوطني لحقوق الإنسان، السيد أمينة بوعياش ، بتكريس دستور 2011  لحقوق الإنسان كما هو متعارف عليها عالميا ، منوهة باعتماد الميثاق العالمي للهجرة الآمنة والمنظمة والمنتظمة بمراكش “كخطوة حاسمة في اتجاه تدبير الهجرة الدولية بشكل يعزز حقوق المهاجرين مع المساهمة في التنمية المستدامة والمتكاملة”.

وذكرت في هذا السياق بانخراط المغرب في مكافحة العنف والتطرف، مبرزة أنها “مرتاحة جدا ” للتطور المهم الذي يمثله تكريس حقوق المهاجرين من خلال حملات تسوية أوضاعهم وتعزيز حقوقهم الاقتصادية والاجتماعية.

من جهتها سلطت السيدة بوعياش الضوء على مسؤوليات ومهام المجلس الوطني لحقوق الإنسان كمؤسسة مستقلة وهيئة لحماية حقوق الإنسان والنهوض بها ، تراقب وتتبع وضعية حقوق الإنسان على المستويات الوطنية والإقليمية والدولية.

وبعد أن أبرزت الهوية المتعددة الروافد والتنوع الثقافي للمملكة، أشارت رئيسة المجلس إلى أن دسترة اللغة الأمازيغية يعتبر قرارا تاريخيا يعكس التعددية اللغوية للمغرب وتنوع هويته، مبرزة أن المملكة اتخذت خطوات مهمة في مجال الحماية والدفاع عن حقوق الإنسان والحريات الفردية والجماعية.

وستجري السيدة تيندايي أشيومي، خلال زيارتها للمملكة لقاءات مع عدد من مسؤولي القطاعات الحكومية المعنية، بالإضافة إلى عدد من رؤساء وممثلي الهيئات والمؤسسات الوطنية المعنية، والرابطة المحمدية للعلماء ومجلس الطوائف اليهودية بالمغرب. كما ستعقد المسؤولة الأممية لقاءات مع منظمات المجتمع المدني، وستقوم بزيارة لبعض أماكن الحرمان من الحرية.

Read Previous

بلاغ: جمعية “نادي قضاة المغرب” تجدد رفضها لمختلف أشكال التدخل في القضايا المعروضة على القضاء

Read Next

Le Maroc, un pays pionnier en matière de lutte contre la discrimina