شريط الأخبار :

فيديو: ردا على إجراءات الجزائر..الإليزي يطرد 12 موظفا من الشبكة القنصلية والدبلوماسية الجزائرية

الرباط: رئيس برلمان أمريكا الوسطى يجدد التأكيد على دعم الوحدة الترابية للمملكة

بيان الخارجية الفرنسية: فرنسا تجدد تأكيد موقفها الثابت الداعم لسيادة المغرب على الصحراء

المغرب-إستونيا: إرادة مشتركة من أجل شراكة مُعززة

الصحراء المغربية: إستونيا تجدد تأكيد دعمها لمخطط الحكم الذاتي كأساس جيد جاد وموثوق لحل متوافق بشأنه بين الأطراف

باريس: بوريطة وبارو يتطلعان بارتياح لعقد اجتماع رفيع المستوى في المغرب خلال الخريف المقبل

فرنسا تشيد بالتزام المغرب برهانات السلام والاستقرار والتنمية في المحافل متعددة الأطراف

بوريطة يقوم بزيارة عمل إلى باريس في إطار الشراكة الاستثنائية الوطيدة بين المغرب وفرنسا

وزير الداخلية الفرنسي: المغرب شريك ثمين لفرنسا في مجال التعاون الأمني

موقع ‘أوروبا 1’: حموشي رجل الذي حافظ على قنوات التنسيق مفتوحة مع باريس حتى في أكثر الفترات حساسية

دراسة ألمانية: الإجهاد النفسي قد يؤدي إلى فقدان البصر تدريجيا

وأوضح معدو الدراسة التي أجريت في معهد علم النفس الطبي في جامعة ماغديبرغ بألمانيا (شرق)، أن الإجهاد ليس مجرد نتيجة أو عامل خطر ثانوي فحسب، بل أحد الأسباب الرئيسية لفقدان البصر التدريجي الناتج عن أمراض معينة في العين مثل الغلوكوما (المياه الزرقاء)، والاعتلال العصبي البصري، والتنكس البقعي المرتبط بالتقدم في العمر ، واعتلال الشبكية السكري، والتهاب الشبكية الصباغي.

وقال البروفيسور بيرنهارد سابيل، المشرف على هذه الدارسة التي أوردها موقع شبكة “دويتشه فيله” الألمانية، أن الإجهاد المستمر وارتفاع مستويات هرمون الكورتيزول المرتفعة يؤثران سلبا على صحة العين والدماغ، ويسببان خللا في الجهاز العصبي اللاإرادي والأوعية الدموية، إذ أن التوتر يزيد من مستويات هرمون الكورتيزول في الجسم، وبالتالي تؤثر هذه المستويات المرتفعة على المدى الطويل على العين والدماغ.
وأوصي البرفيسور سابيل، في هذه الدراسة التي استندت على عدة دراسات سابقة، ومن بينها أبحاث سريرية، بالتخفيف من حدة الضغط والإجهاد النفسي عبر استخدام تقنيات الحد من الإجهاد والاسترخاء مثل التدريب الذاتي أو العلاج النفسي أو التأمل، ليس فقط كمكمل علاجي لفقدان البصر، بل أيضا كإجراء وقائي محتمل لتقدم فقدان الرؤية.
كما يتعين على الأطباء المعالجين أن يبذلوا قصارى جهدهم للتعبير عن موقف إيجابي والتفاؤل، وتزويد مرضاهم بالمعلومات حول أهمية الحد من الإجهاد والتخفيف من قلقلهم.
وقال البروفيسور سابيل “يجب أن يكون الحد من الإجهاد هدفا مكملا للمعالجة، لما قد تقدمه من فرص جديدة لتحسين الرؤية في أمراض مثل الغلوكوما أو تلف العصب البصري”.

المصدر : ميدي1 تي في.كوم وو.م.ع

Read Previous

طائرة تتوقف اضطراريا في ألمانيا بسبب مرض بعض الركاب

Read Next

المغرب: توقعات أحول الطقس ليوم الأحد 15 يوليوز