بلاغ للديوان الملكي حول ترؤس الملك محمد السادس لجلسة عمل خُصصت لموضوع مُراجعة مدونة الأسرة
وحسب ما توصل به موقع القناة الثانية، فقد كانت المديرية العامة للأمن الوطني قد تعاملت بجدية مع تصريحات إعلامية منسوبة لفتاتين تدعيان أنهما كانتا ضحية محاولة اغتصاب واحتجاز من طرف المشتبه فيه، وهو ما استدعى فتح تحقيق في الموضوع تحت إشراف النيابة العامة للتحقق من تلك الجرائم وترتيب الإجراءات القانونية على ضوء نتائج البحث.
هذا وقد استمعت فرقة الشرطة القضائية بالمحمدية والمصلحة الولائية للشرطة القضائية بمراكش للضحيتين بحسب الاختصاص الترابي، قبل أن تعهد النيابة العامة بمواصلة للبحث للفرقة الوطنية للشرطة القضائية التي أخضعت المشتبه فيه لتدبير الحراسة النظرية على ذمة البحث، كما كشفت الخبرة التقنية وجود اشرطة بذاكرة هاتفه المحمول تتضمن ممارسات جنسية بالاكراه على بعض الفتيات.