حقق اللاعب عبد الرحيم الشاكير حلمه بعد التحاقه بفريق الرجاء البيضاوي، وتوقيعه لعقد يمتد لموسمين.
ولم يحقق الشاكير حلمه فقط، بل حقق أيضا حلم فئة عريضة من الجماهير العسكرية “الوفية” لناديها، وهي الجماهير التي عبرت عن ارتياحها لقرار الإدارة بالتخلي عن الشاكير، بعد سلسلة من المشاكل التي قادها في صمت، سواء خلال فترة المدرب روماو أو مع المدرب العزيز.
وكان الشاكير قد تألق رفقة الجيش الملكي ومنحته شارة العمادة، وفتحت له أبواب المنتخب، لكنه أخفق في تحقيق أي لقب رفقة الفريق ولقب رفقة زملائه بجيل العار.