هذه المسافة التي تفصل الجناحين والتي تصل إلى 385 قدماً -ما يعادل 117 متراً؛ أي ما يعادل طول ملعب كرة قدم، ستعطي هذه الطائرة الأفضلية بأن يكون لديها 6 محركات، وأكبر من الطائرة إتش-4 هيركوليز التي بناها هوارد هيوز عام 1947، وكذلك طائرة الشحن السوفييتية أنتونوف إيه إن–225، التي بُنيت في الأصل لنقل مكوك الفضاء الروسي “بوران”، والمصنفة حالياً كأكبر طائرة في العالم. بحسب ما نشره موقع cnbc.
وبلغت التكلفة المبدئية للمشروع عام 2011 نحو 300 مليون دولار. ولا توجد معلومات عن التكلفة الحقيقية لبناء الطائرة.
وتخطط ستراتولانش لتقديم خدمةٍ مشابهة للأقمار الاصطناعية، وخاصةً المجموعات التي تتكون من مئات الأقمار التي تدور في مداراتٍ منخفضة الارتفاع حول الأرض، والتي تطورها شركاتٌ؛ مثل سبيس إكس وشركة تيرا بيلا للأقمار الاصطناعية والمملوكة لجوجل؛ وذلك لتوفير خدمات الإنترنت، والتصوير، وبياناتٍ أخرى.