ويأتي هذا القرار إثر الهجوم الذي أوقع ثلاثة قتلى إضافة إلى المهاجم، كما أصيب عشرون شخصا على الأقل بجروح قرب مقر البرلمان البريطاني في لندن.
وقد أعلنت الشرطة البريطانية، اليوم، مقتل أربعة أشخاص، من بينهم شرطي ومنفذ الهجوم، وإصابة 20 آخرين، في هذا الهجوم، الذي يعد الأول من نوعه في بريطانيا منذ شهر ماي 2013 عندما طعن متشددان بريطانيان جنديا حتى الموت في شارع بجنوب شرق لندن.
وفي شهر يوليوز 2005 قتل أربعة متطرقين بريطانيين 52 راكبا في تفجيرات استهدفت شبكة النقل بالعاصمة البريطانية.