فيضانات إسبانيا: سانشيز يعرب عن شكره للمملكة المغربية على دعمها لجهود الإغاثة في فالنسيا
وجاءت هذه الأرقام في القائمة التي أصدرتها المجلة أمس الاثنين 20 مارس 2017، وقد تضمنت كذلك حلول السعودي محمد العمودي ثالثا على المستوى العربي، بثروة ناهزت 8.1 مليار دولار، في المركز الـ159 عالميا، وحل الإماراتي عبد الله أحمد بن الغرير رابعا بـ6.8 مليار دولار (المركز الـ202 عالميا)، بينما جاء المصري ناصف سيراوس بالمركز الخامس عربيا بـ5.6 مليار دولار دولار (المركز الـ269 عالميا).
وحضرت شخصيات أخرى من السعودية، هي الأمير سلطان بن محمد بن سعود الكبير بـ 3.8 مليار دولار، ومحمد العيسى بـ 2.6 مليار دولار، وصالح كامل بـ 2.3 مليار دولار، وعبد الله الراجحي بـ 1.9 مليار دولار، و الثلاثي عبد المجيد وفواز وسليمان الحكير بـ 1.2 مليار دولار لكل واحد منهم، ومحمد الصيرفي بـ 1.1 مليار دولار.
ومن عمان حضر سهيل بهوان بـ 4.1 مليار دولار، ثم الهندي بي إن سي مينون بـ 1.6 مليار دولار، ثم محمد بهوان بمليار دولار، وفي الكويت تزعم الأخوان بسام وقتيبة الغانم القائمة بـ 1.4 مليار دولار لكل واحد منهما، متقدمين على الشقيقين فوزي ومهند الخرافي بـ 1.3 مليار دولار لكل منهما.
وفي المنطقة المغاربية، حلّ الجزائري يسعد ربراب بالمركز الأول بثروة ناهزت 3.1 مليار دولار، وهو الجزائري الوحيد في القائمة، بينا حلّ على صعيد المنطقة ذاتها، المغربي عثمان بنجلون ثانيا بـ1.9 مليار دولار، وهو أول الأثرياء المغاربة متقدما على عزيز أخنوش (1.5 مليار دولار)، وأناس الصفريوي (1.1 مليار دولار)، بينما لم ترد أي أسماء من تونس وموريتانيا وليبيا.
وفي مصر، جاء نجيب سيراوس ثانيا بـ3.9 مليار دولار، كما جاء بالقائمة المصرية محمد منصور بـ2.7 مليار دولار، وأربعة أسماء أخرى بما يساوي أو أقل من 1.8 مليار دولار، ومن الإمارات حضر كذلك عبد الله الفطيم بـ4.1 مليار دولار، ثم حسين السجواني بـ 3.7 مليار دولار، وسيف الغرير بـ 2.1 مليار دولار.
ومن قطر حضر فيصل بن قاسم آل ثاني بـ2.4 مليار دولار، متقدما على حمد بن جاسم بن جبر آل ثاني، بـ 1.3 مليار دولار، كما حضرت أربعة أسماء لبنانية يتصدرها نجيب ميقاتي وشقيقه طه بـ2.6 مليار دولار لكل واحد منهما.