شريط الأخبار :

مونديال 2030: توقيع إعلان نوايا مشترك بين المغرب وإسبانيا في مجال العدالة

إعلان القاهرة: القمة العربية غير العادية تؤكد على دور لجنة القدس برئاسة الملك محمد السادس

نائب وكيل الملك: شبكة التشهير والابتزاز المعلوماتي التي تنشط انطلاقا من كندا تضم أشخاص تلقوا تحويلات مالية من ضحايا الابتزاز

شبكة التشهير والابتزاز المعلوماتي التي تنشط انطلاقا من كندا: النيابة العامة تكشف مستجدات المتابعات القانونية في حق المتورطين في القضية

وكالة بيت مال القدس تشرع في توزيع المساعدات الغذائية على مؤسسات الرعاية الاجتماعية بالقدس

فيديو: ولي العهد مولاي الحسن والأميرة للا خديجة يعطيان انطلاقة العملية الوطنية ‘رمضان 1446’

مجلس حقوق الإنسان: 40 دولة تجدد تأكيد دعمها للسيادة التامة والكاملة للمغرب على صحرائه

مجلس حقوق الإنسان: المغرب يؤكد بجنيف التزامه من أجل النهوض بحقوق الإنسان

بتعليمات ملكية: ولي العهد مولاي الحسن والأميرة للا خديجة يشرفان على إعطاء انطلاقة العملية الوطنية ‘رمضان 1446’

قل لي أين تسكن .. أقل لك ما هو شكل أنفك!

بما أن الأنف يلفت الأنظار لكونه العضو البارز في الوجه، فإن حجمه وشكله أمر يحيّر الكثيرين. دراسة أمريكية توصلت إلى أن بالإضافة إلى الجينات يؤثر المناخ أيضاً على حجم الأنف وشكله.

توصلت دراسة أجريت في جامعة بنسلفانيا الأمريكية ونُشرت في مجلة “Plos Genetics” العلمية إلى أن تطوّر شكل الأنف وحجمه يتكيف مع أنواع المناخ المختلفة. وكشفت الدراسة الجديدة أن شكل الأنف وحجمه يختلف بحسب الشعوب في جميع أنحاء العالم وأن المناخ المحلي يساعد على تغيير طريقة تطور شكله وحجمه، حسب ما جاء في موقع “كورير” النمساوي.

وقام فريق علماء الأنثروبولوجيا بمساعدة تصوير ثلاثي الأبعاد بمقارنة أنوف مختلقة الشكل والحجم لـ467 متطوعاً ينحدر أجدادهم من شمال أوروبا وغرب إفريقيا وجنوب شرق آسيا. واستنتجت نتائج هذه الدراسة أن الأشخاص الذين عاش أجدادهم في بلاد ذات مناخ مناخ حار ورطب يكون منخرا الأنف لديهم أوسع ممن ينحدرون من مناطق جافة وباردة. وبحسب الدراسة، فإن الأنوف الواسعة هي أكثر شيوعاً في المناخات الدافئة والرطبة، بينما تسود الأنوف الأضيق البيئات الباردة والجافة. كما أكدت دراسة الفريق الأمريكي، الذي يرأسه العالم أرسلان الزيدي، أن معظم اختلافات أشكال الأنوف في جميع أنحاء العالم جاءت نتيجة تغيرات عشوائية في الانحراف الوراثي.

وتوصل الباحثون إلى أن الاختلافات بين مختلف سكان الأرض فيما يخص عرض فتحتي الأنف والمسافة بينهما أكثر من الاختلافات نتيجة التغيرات العشوائية في الانحراف الوراثي. وجاء تطور عرض فتحتي الأنف والمسافة بينهما نتيجة تكيف أنف الإنسان مع الظروف المناخية المحلية، على حد قول الباحثين من جامعة بنسلفانيا.

Read Previous

من النجومية إلى البطالة ـ مصير حزين للاعبين مشهورين

Read Next

انتبه! أدوية منع تساقط الشعر قد تسبب العجز الجنسي