الأميرة للا مريم تترأس حفلا بمناسبة الذكرى الـ25 لبرلمان الطفل
امضى باراك اوباما بعيد مغادرته البيت الابيض عطلة مع زوجته ميشال على جزيرة في الكاريبي يملكها رئيس مجلس ادارة شركة “فيرجين” ريتشارد برانسون حيث مارس رياضات مائية على ما قال الملياردير البريطاني.
وتوجه الرئيس الاميركي السابق وزوجته الى جزيرة موسكيتو ايلاند في جزر فيرجين البريطانية بعيد تنصيب دونالد ترامب رئيسا للولايات المتحدة.
وتظهر صور نشرت عبر مدونة ريتشارد برانسون اوباما مبتمسا في زورق سريع او معتمرا خوذة ونظارات شمسية وهو يمارس رياضة “كايت سورف”.
وكتب رجل الاعمال البريطاني يقول “بصفته الرئيس السابق للولايات المتحدة كان محاطا باجراءات امنية الا ان باراك نجح فعلا بالاسترخاء والتمتع بالكامل” بعطلته.
واوضح ان باراك اوباما عندما كان رئيسا للولايات المتحدة لم يكن يستطيع لاعتبارات امنية، ان يمارس رياضات مائية.
وقد كرس يومان من العطلة لتدريب الرئيس الاميركي السابق على “الكايت سورف” انطلاقا من الشاطئ. وروى ريتشارد برانسون يقول “كان الامر بمثابة العودة الى الطفولة”.
وكان الملياردير البريطاني اشترى العام 2007 جزيرة موسكيتو ايلاند وبنى عليها دارة فخمة قدارة على استيعاب 22 ضيفا على ما هو وارد في الموقع الالكتروني لهذا المجمع.
ومباشرة بعد مغادرتهما البيت الابيض في 20 كانون الثاني/يناير انتقل باراك وميشال اوباما بالطائرة الى كالفورنيا (غرب الولايات المتحدة) حيث امضيا عطلة قصيرة في بالم سبرينغز.