شريط الأخبار :

جلالة الملك يهنئ أعضاء المنتخب الوطني المغربي لكرة القدم لأقل من 17 سنة إثر فوزهم بكأس إفريقيا للأمم 2025

تعيينات أمنية جديدة في إطار استراتيجية تحديث وتطوير جهاز الأمن الوطني

الملك محمد السادس يهنئ أعضاء منتخب أقل من 17 سنة إثر فوزهم بكأس إفريقيا للأمم 2025

المستشار الخاص للرئيس ترامب للشؤون الإفريقية: تجديد تأكيد الولايات المتحدة على دعمها لسيادة المغرب على صحرائه قوي ولا لبس فيه

دعم مغربية الصحراء ومبادرة الحكم الذاتي ترجمة للتوافق الدولي من أجل الطي النهائي لهذا النزاع الإقليمي

المغرب وسلوفينيا يجددان التأكيد على إرادتهما تعزيز الشراكة في كافة المجالات ذات الاهتمام المشترك

سلوفينيا تعتبر المبادرة المغربية للحكم الذاتي أساسا جيدا لحل نهائي للنزاع الإقليمي حول الصحراء المغربية

وضع المعايير لملء استمارة الإحصاء لأداء الخدمة العسكرية برسم فوج المجندين لسنة 2025

الأمير مولاي رشيد يترأس بالرباط افتتاح الدورة الـ30 للمعرض الدولي للنشر والكتاب

حادث اللوفر: الشاب المصري المفترض يرفض الحديث مع المحققين

رفض شاب مصري يشتبه بارتكابه الجمعة اعتداء على عسكريين خارج متحف اللوفر في باريس، التحدث إلى المحققين الذين حاولوا استجوابه للمرة الأولى امس لأحد. فيما رفض والد الشاب المصري وصف ابنه بـ”الإرهابي”.

ولا تزال السلطات الفرنسية تسعى إلى أن تحدد رسميا هوية المهاجم الذي يمكن أن يكون هو عبدالله الحماحمي، مصري في التاسعة والعشرين وصل إلى فرنسا قبل أسبوع حاملا تأشيرة سياحية.

وقال مصدر قضائي إن المشتبه به “يرفض حتى الآن التحدث إلى المحققين” موضحا أنه سيتم استجوابه مجددا.

وتحسن الوضع الصحي للشاب المصري بشكل واضح بعدما نقل إلى المستشفى إثر إصابته بجروح بالغة برصاص أطلقه عليه جندي حاول التصدي له.

وأوقف رهن التحقيق في المستشفى، فيما أفاد الفريق الطبي أن استجوابه بات “ممكنا”.

على صعيد آخر، صرح أمين سر لجنة العلاقات الخارجية بمجلس النواب المصري، النائب طارق الخولي، امس الأحد، بأن اللجنة تتواصل مع وزارة الخارجية بخصوص الحادث، وأضاف الخولي، في تصريحات لموقع “أخبار مصر” الرسمي التابع للتليفزيون المصري، أن المتابعة تأتى من صميم اختصاص اللجنة حول المصريين في الخارج، كما أنه تعددت الروايات حول أبعاد الحادث وتوجهاته.

بينما قال والد المُشتبه به إن ابنه ليس متشددا إسلاميا وإن السلطات الفرنسية تتهمه بالإرهاب لتبرير الأسلوب العنيف الذي استُخدم ضده.

وسخر الأب من وصف ابنه بأنه إرهابي قائلا “هذا كلام فارغ”.

وأضاف أن هذه الرواية محاولة من جانب الفرنسيين للتغطية حتى لا يعتذروا أو يبرروا أعمال الجندي الذي استعمل القوة العنيفة مع شاب عمره 29 سنة.

وأُصيب الشاب، واسمه عبد الله رضا الحماحمي، بعدة طلقات في بطنه أول أمس الجمعة بعد مهاجمته لجنود خارج المتحف وهو يصيح “الله أكبر”، وقالت الشرطة الفرنسية إن المهاجم كان يحمل أيضا حقيبة على ظهره بداخلها بخاخ طلاء لكن لم يُعثر بها على متفجرات.

Read Previous

نقل رجال الشرطة الإيطاليين الذين قتلوا منفذ هجوم برلين لأسباب أمنية

Read Next

هيئة كبار علماء الأزهر تعارض السيسي في قضية الطلاق الشفوي