شريط الأخبار :

جلالة الملك يهنئ أعضاء المنتخب الوطني المغربي لكرة القدم لأقل من 17 سنة إثر فوزهم بكأس إفريقيا للأمم 2025

تعيينات أمنية جديدة في إطار استراتيجية تحديث وتطوير جهاز الأمن الوطني

الملك محمد السادس يهنئ أعضاء منتخب أقل من 17 سنة إثر فوزهم بكأس إفريقيا للأمم 2025

المستشار الخاص للرئيس ترامب للشؤون الإفريقية: تجديد تأكيد الولايات المتحدة على دعمها لسيادة المغرب على صحرائه قوي ولا لبس فيه

دعم مغربية الصحراء ومبادرة الحكم الذاتي ترجمة للتوافق الدولي من أجل الطي النهائي لهذا النزاع الإقليمي

المغرب وسلوفينيا يجددان التأكيد على إرادتهما تعزيز الشراكة في كافة المجالات ذات الاهتمام المشترك

سلوفينيا تعتبر المبادرة المغربية للحكم الذاتي أساسا جيدا لحل نهائي للنزاع الإقليمي حول الصحراء المغربية

وضع المعايير لملء استمارة الإحصاء لأداء الخدمة العسكرية برسم فوج المجندين لسنة 2025

الأمير مولاي رشيد يترأس بالرباط افتتاح الدورة الـ30 للمعرض الدولي للنشر والكتاب

المديرية العامة للأمن الوطني تنفي بشكل قطعي إشاعة بشعة راجت بقوة في مواقع التواصل الاجتماعي

نفت المديرية العامة للأمن الوطني، بشكل قاطع، خبرا تداولته مجموعة من الصفحات على مواقع التواصل الاجتماعي، “منسوبا لمصادر أمنية” مفاده “أن السلطات المغربية رفعت من مستوى الإنذار بسبب تهديد إرهابي وشيك خلال نهاية الأسبوع الحالي، بمدينة مراكش أو الدار البيضاء، مع مطالبة المواطنين بتفادي التوجه إلى الأماكن التي يحتمل أن تشهد ارتكاب هذه الأفعال الإرهابية”.

وذكر بلاغ للمديرية، اليوم السبت، أنه، وتنويرا للرأي العام، وتكذيبا لهذا الخبر الزائف والعاري من الصحة، فإن المديرية تنفي بشكل قاطع وجازم، وجود أي تصريح صادر عن مصدر أمني رسمي يشير إلى إمكانية تسجيل عمل إرهابي وشيك، كما تنفي ترخيصها لأي مصدر بأن يدلي بمثل هذه التصريحات المزعومة، مكذبة كل الادعاءات والمزاعم المنسوبة لمصالحها في هذا الصدد.

وأضاف البلاغ أن المديرية إذ تفند هذا الخبر جملة وتفصيلا، والذي لا يعدو أن يكون مجرد إشاعة مغرضة، فإنها تؤكد في المقابل أنها بصدد فتح بحث قضائي في الموضوع، بتنسيق مع باقي المصالح الأمنية، وتحت إشراف السلطات القضائية المختصة، وذلك للكشف عن مصدر هذه الإشاعة وتحديد الجهات التي تقف وراءها.

Read Previous

سواريز: بالنسبة لي رونالدو أفضل من ميسي

Read Next

منفذ عملية ميونيخ لا علاقة له بداعش أو اللاجئين