شريط الأخبار :

جمهورية الرأس الأخضر تجدد التأكيد على موقفها الثابت الداعم للوحدة الترابية ولسيادة المغرب على كامل ترابه

بوريطة: محاولة دخول برلمانيين أوروبيين للعيون غير قانونية هي محاولة تشويش ليس لها أي تأثير

ولد الرشيد: زيارة رئيس مجلس الشيوخ الفرنسي لمدينة العيون علامة فارقة في تاريخ العلاقات المغربية-الفرنسية

فيديو: رئيس مجلس الشيوخ الفرنسي يحل بالعيون في إطار زيارته للمغرب

فيديو: رئيس مجلس الشيوخ الفرنسي يلتقي عددا من كبار المسؤولين المغاربة

فيديو: تفاصيل الخبرة التقنية لمحجوزات الخلية الارهابية المرتبطة ب’داعش الساحل’

فيديو: كواليس تفكيك الخلية الارهابية المرتبطة ب’داعش الساحل’

فيديو: مدير ‘البسيج’ يكشف أن الخلية الإرهابية المفككة كانت مشروعا استراتيجيا لـ’ولاية داعش بالساحل’ لإقامة فرع لها بالمغرب

فيديو: الشرقاوي يكشف تفاصيل جديدة بخصوص الخلية الارهابية المسلحة المفككة الخميس الماضي

مدير ‘البسيج’ : الخلية الإرهابية المفككة بعدد من المدن كانت مشروعا استراتيجيا لـ’ولاية داعش بالساحل’ لإقامة فرع لها بالمغرب

صدور الكتاب الجديد لمديحة بناني “Ecris, vis, Elève-Toi” ( أكتب، عش وارتق)

بعد كتابها الأول «Lumières de femme» (أنوار امرأة)، أصدرت مديحة بناني كتابها الجديد “Ecris, vis, Elève-Toi” ( أكتب، عش وارتق) عن دار النشر أملطي (Amalthée). والكتاب الجديد المطروح للبيع حاليا في المكتبات، هو سيرة ذاتية مشوقة من 153 صفحة تدور أحداثها حول حياة امرأة من الطبقة البرجوازية المغربية تبحث عن ذاتها.
فبعد النجاح الذي عرفه كتابها الأول «Lumières de femme» ، تعود مديحة بناني للأضواء بتجربة حياة جديدة تحمل اسم ” Ecris, vis, Elève-Toi” ( أكتب، عش وارتق)، وهي سيرة ذاتية ثانية تتقاطع فيها، بعناية فائقة، العديد من اللقاءات والرحلات.
من الصحراء إلى فاس، مرورا بالصويرة، يحمل كل مشوار رسائل مفعمة بشفاء الروح ورقيها. تتعدد المفاجآت، فتتحول الآلام إلى كلمات تتجاوز متاهات حياة مليئة باكتشاف الذات والآخر والحياة.
وتهدي مديحة بناني هذه السيرة الذاتية المؤثرة إلى كافة النساء اللائي “أضحت الحياة عبأ عليهن…أو أصبحن غير قادرات على تحمل الألم. إلى النساء اللائي أصبحت الحياة قاسية عليهن…”.
وتعتبر مديحة بناني مصممة أزياء مرموقة وفنانة تشكيلية وكاتبة واعدة. وقد أصدرت سنة 2013 كتاب «Lumières de femme» وهو عبارة عن رواية استهلت بها مديحة مشوارها في عالم الكتابة والذي تتمحور حبكته بالأساس حول البحث عن تحقيق الذات.
وقد اختارت مديحة في روايتها الأولى منح الكلمة لراوية من الطبقة البرجوازية المغربية، لتبوح من خلالها عن ما يختلج صدرها وتعيد الاعتبار لكرامة طالما كانت حبيسة الخيال، متحدية في ذلك الأحكام المسبقة التي تشكل الهوية النسائية بالمغرب العربي وفي مواجهة كذلك مع انتظارات المجتمع الذي يجعل من الزواج مسألة حياة أو موت.

Read Previous

توقيف البحث في قضية الادعاءات التي وجهها البوكسور المومني ضد عبد اللطيف الحموشي

Read Next

التشكيلة الرسمية لقمة أتليتيكو مدريد و بايرن ميونخ في ذهاب نصف نهائي دوري الأبطال