شريط الأخبار :

جمهورية الرأس الأخضر تجدد التأكيد على موقفها الثابت الداعم للوحدة الترابية ولسيادة المغرب على كامل ترابه

بوريطة: محاولة دخول برلمانيين أوروبيين للعيون غير قانونية هي محاولة تشويش ليس لها أي تأثير

ولد الرشيد: زيارة رئيس مجلس الشيوخ الفرنسي لمدينة العيون علامة فارقة في تاريخ العلاقات المغربية-الفرنسية

فيديو: رئيس مجلس الشيوخ الفرنسي يحل بالعيون في إطار زيارته للمغرب

فيديو: رئيس مجلس الشيوخ الفرنسي يلتقي عددا من كبار المسؤولين المغاربة

فيديو: تفاصيل الخبرة التقنية لمحجوزات الخلية الارهابية المرتبطة ب’داعش الساحل’

فيديو: كواليس تفكيك الخلية الارهابية المرتبطة ب’داعش الساحل’

فيديو: مدير ‘البسيج’ يكشف أن الخلية الإرهابية المفككة كانت مشروعا استراتيجيا لـ’ولاية داعش بالساحل’ لإقامة فرع لها بالمغرب

فيديو: الشرقاوي يكشف تفاصيل جديدة بخصوص الخلية الارهابية المسلحة المفككة الخميس الماضي

مدير ‘البسيج’ : الخلية الإرهابية المفككة بعدد من المدن كانت مشروعا استراتيجيا لـ’ولاية داعش بالساحل’ لإقامة فرع لها بالمغرب

حكيمة الحيطي: كوب 22 ستكون قمة العمل وتنفيذ اتفاق باريس

أكدت الوزيرة المنتدبة المكلفة بالبيئة، حكيمة الحيطي، أن المؤتمر الثاني والعشرين للأطراف في الاتفاقية الإطار للأمم المتحدة بشأن التغيرات المناخية (كوب 22) ستكون قمة العمل والتنفيذ الفعلي لاتفاق باريس

وأوضحت السيدة الحيطي، خلال جلسة نقاش أطرها الأمين العام المساعد المكلف بالبيئة روبيرت أور، أنه “إذا كان مؤتمر ليما (كوب 20) قمة المفاوضات ومؤتمر باريس (كوب 21) قمة اتخاذ القرار، فإن مراكش ستكون قمة العمل والتنفيذ الفعلي لاتفاق باريس”.

وأشارت إلى أنه فضلا عن العمل، سيكون مؤتمر مراكش مناسبة لإعادة منح الأمل إلى الشعوب التي تعاني من التغيرات المناخية، على اعتبار أن هذه الأخيرة لا تعد فقط مشكلا بيئيا، بل أيضا قضية حقوق إنسان وتنمية.

وقالت إن “الأمر لا يتعلق فقط بقضية بيئية، بل أيضا بقضية تنمية وحقوق إنسان”، مشيرة إلى أن قضية المناخ مرتبطة بشكل وثيق بتحقيق أهداف التنمية المستدامة، وتكتسي أهمية أساسية للتحرك على مستوى الهجرة.

وفي معرض حديثها عن التجربة المغربية في مجال البيئة، ذكرت السيدة الحيطي بأن المملكة أطلقت سنة 1964 سياسة بناء السدود من أجل ضمان الأمن المائي والغذائي للبلد.

وأبرزت أنه ابتداء من سنة 2000، أطلق المغرب عملا استباقيا من خلال تبني سياسيات عمومية تدمج المناخ، مشيرة على سبيل المثال إلى السياسة الطاقية ابتداء من سنة 2008، والتي تهدف إلى رفع مساهمة الطاقات المتجددة في القدرة الطاقية للبلد إلى 42 في المئة بحلول سنة 2020.

وخلصت السيدة الحيطي إلى أنه “اليوم، يطمح المغرب إلى رفع هذا المعدل إلى 52 في المئة بحلول 2030″، مشددة على أن المغرب يسير اليوم في طريق نحو الاستدامة، و “هذا هو المثال الذي نريد أن نقدمه، إذ بالرغم من الموارد القليلة، في غياب البترول والغاز، من خلال المعرفة وتواضع التعلم يمكن أن نحقق الكثير”.

Read Previous

خطاب جلالة الملك في الرياض يؤكد على الدور الاستراتيجي للمغرب في مجال الأمن والتنمية

Read Next

واشنطن تطمئن طهران حول رفع العقوبات المرتبطة بالبرنامج النووي