شريط الأخبار :

الأمير مولاي رشيد يزور ضريح المولى ‘إدريس الأزهر’ بمناسبة حفل ختان الأميرين مولاي أحمد ومولاي عبد السلام

عضو الكونغرس ‘ماريو دياز-بالارت’: الولايات المتحدة تجدد تأكيد ثبات موقفها تجاه مغربية الصحراء وتشيد بدور المغرب من أجل السلام

إيميريك شوبراد: تجديد التأكيد على الدعم الأمريكي لسيادة المغرب على صحرائه رسالة قوية موجهة للعالم

خبير سياسي فرنسي: الولايات المتحدة تجدد خيارا جيوسياسيا يعكس التزاما ثابتا تجاه فاعل رئيسي على الساحة الدولية

‘هيريتاج فاونديشن’: تأكيد الولايات المتحدة اعترافها بسيادة المغرب على صحرائه رسالة قوية تكرس الحقيقة والواقع على الأرض

الولايات المتحدة تجدد تأكيد اعترافها بسيادة المغرب على الصحراء

فيديو: بوريطة في زيارة رسمية إلى واشنطن بدعوة من نظيره الأمريكي ماركو روبيو

9 أبريل: الرحلتان التاريخيتان لطنجة وتطوان، محطتان وضاءتان في مسيرة الكفاح الوطني من أجل الحرية والاستقلال

رئيسة الاتحاد البرلماني الدولي: المغرب في طليعة العمل متعدد الأطراف

خطاب الداودي “حول الاستثمار في التعليم” كان موجها لرؤساء الجهات

أكدت وزارة التعليم العالي والبحث العلمي وتكوين الأطر أن العبارة التي تم تداولها لدى بعض المنابر الإعلامية، والمقتطفة من مداخلة للوزير، السيد لحسن الداودي

 ، و التي تم الترويج لها على أنها دعوة إلى خوصصة التعليم، كانت تخص رؤساء الجهات في معرض دعوتهم الى المساهمة في الاستثمار في تمويل التكوينات والتجهيزات.

وأفادت الوزارة في بيان توضيحي توصلت به وكالة المغرب العربي للأنباء، أن العبارة التي نشرتها صحيفة إلكترونية وتداولتها باقي المنابر الإعلامية، تم تأوليها بهتانا على أنها موجهة لآباء وأولياء أمور الطلبة والترويج لها على أنها دعوة إلى خوصصة التعليم، و”تم بترها من سياقها الأصلي بغية شد انتباه القارئ وتغليطه”.

وأعرب الوزير عن أسفه لما تم الترويج له، “غالبا بسوء نية”، داعيا عموم المواطنين الى التحقق مما تم ذكره بهذا الخصوص، ومحيلا في مقدمة البيان إلى النص الحر في الفقرة التي وردت فيها العبارة المشار إليها: “… اللي بغا يقري ولادو خصو يدير يدو في جيبه كذلك…”.

وأكدت الوزارة في بيانها التوضيحي أن خطاب السيد الداودي كان مباشرا ويخص رؤساء الجهات نظرا لما تتوفر عليه الجهة من موارد مالية يمكن ضخ جزء منها في تطوير الجامعة باعتبارها ركيزة أساسية للتنمية الجهوية والمحلية، داعيا إياهم الى المساهمة في الاستثمار، خاصة في تمويل التكوينات والتجهيزات التي من شأنها الرفع من مردودية الجامعة المغربية ومواكبة سوق الشغل بهدف التخفيف من حدة البطالة في صفوف الخريجين.

Read Previous

بان كي مون يأسف ل”سوء فهم” تصريحاته بشأن الصحراء الغربية

Read Next

المانشافت يبحث عن استعادة الثقة في مباراته ضد إيطاليا