شريط الأخبار :

بوريطة في منتدى تحالف الحضارات: تحت قيادة جلالة الملك لم يقتصر المغرب على الإشادة بالحوار بل جسده على أرض الواقع

الملك محمد السادس يوجه رسالة إلى رئيس اللجنة المعنية بممارسة الشعب الفلسطيني لحقوقه غير القابلة للتصرف

جلالة الملك: الأوضاع المأساوية بالأراضي الفلسطينية تتطلب تدخلا حاسما من أجل الوقف الفوري والشامل والمستدام لإطلاق النار

الشرطة الإسبانية: التعاون الأمني المغربي كان حاسما في تفكيك خلية إرهابية تابعة لتنظيم ‘داعش’ بمنطقة الساحل

برقية شكر من الملك محمد السادس إلى رئيس ‘بنما’ على إثر قرار بلاده بخصوص القضية الوطنية الأولى للمملكة

الأمم المتحدة: انتخاب هلال رئيسا للمؤتمر السادس لإنشاء منطقة خالية من الأسلحة النووية في الشرق الأوسط

بيان أحمد الشرعي رئيس المؤسسة الاعلامية ‘كلوبال ميديا هولدينغ’ عقب ‘الفتوى’ التحريضة للأمانة العامة لحزب ابن كيران

الرباط: عبد اللطيف حموشي يستقبل المديرة العامة لأمن الدولة بمملكة بلجيكا

أندري أزولاي من البيضاء: نعيش في فترة تعرف تزايد الشكوك حول إمكانية التعايش

قال أندري أزولاي، مستشار الملك محمد السادس إن المغرب يتوفر على كل مقومات التعايش بناء على جذوره الممتدة لثلاثة آلاف سنة، ويتحمل مسؤولية كبيرة تتمثل في كونه اختار مقاومة التطرف بنموذج فريد على الصعيد العالمي.
وسرد أزولاي، خلال المحاضرة التي ألقاها بالجامعة الدولية بالدار البيضاء مساء الاثنين 29 فبراير، القرارات الثلاثة التي جعلت من المغرب بلدا استثنائيا، حيث كان القرار الأول هو حين اختار المغرب، في عهد الحسن الثاني، قرارالتعددية الحزبية، فيما كان القرار الثاني خلال فترة حكم الحسن الثاني أيضا، والمتعلق ب الدخول لنظام السوق اقتصاديا، أمّا القرار الثالث فكان هو التحالفات التي قام بها المغرب من خلال اختيار الحسن الثاني لتحالف حامل لقيم المستقبل.
وأشار أزولاي في هذه المحاضرة تحت عنوان “المغرب:فن التعايش في أرض الإسلام.” أنه “ليس مسموحا لنا اليوم السكوت في ظل تراجيديا ودراما الموت التي تقتل العالم”، مضيفا أننا ” نعيش في فترة تعرف تزايد الشكوك حول إمكانية التعايش”، لكن المغرب عرف كيف يؤسس لهذا التعايش منذ آلاف السنين، حيث عاشت على أرضه مختلف الديانات والأعراق.

Read Previous

رونار يحضر لائحته الأولية لمواجهة الرأس الأخضر

Read Next

4 ماسكات طبيعية لشعر صحي وقوي وناعم