الأميرة للا مريم تترأس حفلا بمناسبة الذكرى الـ25 لبرلمان الطفل
نادرا، ما أصبحت تجد فنانا يخفي حياته الخاصة عن معجبيه أو متتبعيه، أما علاقته بنساء ورجال الإعلام، فقد تنقسم إلى شقين، شق يكشف من خلاله عن وضعيته الاجتماعية إن كان متزوجا أم لا دون السماح باقتحام التفاصيل الخاصة لتلك الحياة، وشق يستعمله الفنان لخدمته “ترويجيا” عبر ضمان نشر أخباره بشكل متواصل، حتى وإن لم يصدر عملا جديدا، وهذا غالبا ما نلمسه في فناني لبنان بدرجة كبيرة وبعدهم مصر، حيث يتم نشر صور أطفالهم أو أمهاتهم أو زوجاتهم، في حين هناك أسماء تضع لها “قالبا خاصا”، كالفنانة الإماراتية “أحلام” والمغربية “دنيا باطما” التي سارت على دربها، في نشر هدايا الزوج وما تيسر من المجوهرات وهدايا الأمراء والشيوخ.
أما المغني المغربي “حاتم إيدار” فقد سلك طريقة تقليدية جدا في ترتيب علاقته مع جمهوره، حين قرر إخفاء خبر زواجه عن جمهوره، ربما، معتقدا أن معجباته قد يغضبهن خبر من هذا النوع، وهو السبب الذي أزعجه، مؤخرا، حين نشر خبر زوجته معززا بصورتها، والتي تعرف عليها الجمهور خاصة وأنها، كانت في السابق عارضة للأزياء وسبق أن شاركته كموديل في فيديو كليب أغنيته “مشكلة”، وهو آخر ظهور لها، قبل الزواج به الذي أثمر عن مولود بلغ الآن عامه الأول.