شريط الأخبار :

جلالة الملك يهنئ أعضاء المنتخب الوطني المغربي لكرة القدم لأقل من 17 سنة إثر فوزهم بكأس إفريقيا للأمم 2025

تعيينات أمنية جديدة في إطار استراتيجية تحديث وتطوير جهاز الأمن الوطني

الملك محمد السادس يهنئ أعضاء منتخب أقل من 17 سنة إثر فوزهم بكأس إفريقيا للأمم 2025

المستشار الخاص للرئيس ترامب للشؤون الإفريقية: تجديد تأكيد الولايات المتحدة على دعمها لسيادة المغرب على صحرائه قوي ولا لبس فيه

دعم مغربية الصحراء ومبادرة الحكم الذاتي ترجمة للتوافق الدولي من أجل الطي النهائي لهذا النزاع الإقليمي

المغرب وسلوفينيا يجددان التأكيد على إرادتهما تعزيز الشراكة في كافة المجالات ذات الاهتمام المشترك

سلوفينيا تعتبر المبادرة المغربية للحكم الذاتي أساسا جيدا لحل نهائي للنزاع الإقليمي حول الصحراء المغربية

وضع المعايير لملء استمارة الإحصاء لأداء الخدمة العسكرية برسم فوج المجندين لسنة 2025

الأمير مولاي رشيد يترأس بالرباط افتتاح الدورة الـ30 للمعرض الدولي للنشر والكتاب

رئيس أركان الجيش الجزائري قايد صالح يتعرض لمحاولة اغتيال

حسب مصادر موثوقة، نجا 17 عضوا من هيئة الأركان في الجيش الجزائري من محاولة اغتيال، زوال يوم 19 يناير الجاري، في عملية تفجير تمت بشمال شرق الجزائر، في مدينة الوادي قرب الحدود الليبية الحساسة.

القنبلة، تقول مصادر “موند أفريك”، تم وضعها في المروحية التي كانت ستقل الشخصيات العسكرية، و على رأسهم نائب وزير الدفاع و رئيس أركان الجيش الوطني الشعبي الجزائري قايد صالح، و الجنرال عبد الرزاق شريف، غير أن الذي حصل هو أن القنبلة انفجرت في وقت مبكر قبل صعود الركاب على متنها متوجهين الى العاصمة الجزائر.

و تضيف “موند أفريك”، أنه بالرغم من ضرورة أخد هذه المعلومة بحذر، بسبب التجاذبات و التلاعبات بكل أنواعها بما فيها تسريب هذا النوع من الأخبار، فان محاولة الاغتيال تبقى واردة بشدة نظرا الى أن الجنرال قايد صالح، الرجل القوي في النظام الذي كان في جولة تفقدية في شمال شرق البلاد يوم 19 يناير، كان قد تهجم بشكل متكرر و منهجي على المحيطين بالجنرال توفيق، و هم من كانوا في السنوات الأخيرة متحكمين في الاستخبارات الجزائرية المعروفة اختصارا ب(DRS)، وهو ما أكسبه العديد من الأعداء داخل المؤسسة العسكرية.

أما الرجل الثاني الذي نجى من عملية التفجير هاته، فلم يكن سوى الجنرال عبد الرزاق شريف، قائد المنطقة العسكرية لورقلة ابان هجوم الارهابيين على عين أميناس، و هو عسكري خبر الضربات تحت الحزام و محاولات الاغتيال الحقيقية منها و الكاذبة، لكن سبب استهدافه هذه المرة هو أنه اتهم الجنرال “حسن” (الجنرال عبد القادر آيت وعرابي) ب”التقصير”، و الجنرال “حسن” هو الذي كان مكلفا وقتها من طرف الجنرال “توفيق” (الجنرال محمد لمين مدين) بمحاربة الارهاب، و بسبب هذا الاتهام، يقبع الآن في السجن بعد الحكم عليه بخمس سنوات نافذة.

فهل يكون المستهدفون من ضرب وتفتيت (DRS)، و راء محاولة الاغتيال هاته؟ و هل سيتوقف الأمر عند هذا الحد؟..

Read Previous

الملك يعطي بالدار البيضاء انطلاقة مشاريع كبرى للنقل والطرق

Read Next

طريقة سهلة لتبييض الأسنان فى خمس دقائق