شريط الأخبار :

بوريطة في منتدى تحالف الحضارات: تحت قيادة جلالة الملك لم يقتصر المغرب على الإشادة بالحوار بل جسده على أرض الواقع

الملك محمد السادس يوجه رسالة إلى رئيس اللجنة المعنية بممارسة الشعب الفلسطيني لحقوقه غير القابلة للتصرف

جلالة الملك: الأوضاع المأساوية بالأراضي الفلسطينية تتطلب تدخلا حاسما من أجل الوقف الفوري والشامل والمستدام لإطلاق النار

الشرطة الإسبانية: التعاون الأمني المغربي كان حاسما في تفكيك خلية إرهابية تابعة لتنظيم ‘داعش’ بمنطقة الساحل

برقية شكر من الملك محمد السادس إلى رئيس ‘بنما’ على إثر قرار بلاده بخصوص القضية الوطنية الأولى للمملكة

الأمم المتحدة: انتخاب هلال رئيسا للمؤتمر السادس لإنشاء منطقة خالية من الأسلحة النووية في الشرق الأوسط

بيان أحمد الشرعي رئيس المؤسسة الاعلامية ‘كلوبال ميديا هولدينغ’ عقب ‘الفتوى’ التحريضة للأمانة العامة لحزب ابن كيران

الرباط: عبد اللطيف حموشي يستقبل المديرة العامة لأمن الدولة بمملكة بلجيكا

السجن لممثلة إيطالية بسبب عشاء مع الرئيس الروسي بوتين

ستدفع الممثلة الإيطالية أورنيلا موتي ثمنا باهظا لاختيارها تناول العشاء مع الرئيس الروسي فلاديمير بوتين بدلا من حضور عرض مسرحي محلي شمال البلاد، حيث أصدرت محكمة إيطالية حكما بالسجن لمدة ثمانية أشهر وغرامة قدرها 600 أورو في حقها.

وكانت الممثلة الإيطالية قد لبت دعوة العشاء الخيري بحضور بوتين في ديسمبر 2010، بسان بطرسبرغ، وقد حضره العديد من النجوم مثل شارون ستون ومونيكا بيلوتشي جيرارد ديبارديو وميكي رورك وغيرهم من النجوم.

وأثارت القضية جدلا واسعا ووصلت إلى القضاء بسبب كذب الممثلة لتبرير غيابها عن العرض المسرحي الذي كان من المفترض أن تحضره، حيث ادعت موتي أنها لم تتمكن من حضور العرض بسبب مرضها ليتبن لاحقا أن الشهادة الطبية التي قدمتها للمحكمة كانت مزورة.

وقد تبين للمحكمة أيضا أن الحفل الخيري الذي نظمته مؤسسة الاتحاد لمستشفيات الأطفال لم يكن مسجلا ضمن الحفلات الخيرية وقد تم تسجيله بعد شهر فقط من تاريخ إحيائه.

وذكرت وسائل إعلام روسية آنذاك أن والدة أحد الأطفال المرضى في المستشفى اشتكت منظمي الحفل لعدم إرسالهم أي مساهمات للمرضى في المستشفى المذكور. وكشفت التحقيقات تورط رجل أعمال روسي مشهور عرف بتمويله للتمرد الانفصالي في أوكرانيا.

يذكر أنه بإمكان موتي تجنب الدخول إلى السجن وذلك في حال موافقتها على دفع تعويض قدره 30 ألف يورو لفائدة مسرح “فيردي بوردينوني”.

Read Previous

المغرب تبنى استراتيجية طاقية طموحة تقوم على اختيارات تكنولوجية تنافسية

Read Next

تعديل الدستور الجزائري يضم أجندة لتوريث الحكم