شريط الأخبار :

جمهورية الرأس الأخضر تجدد التأكيد على موقفها الثابت الداعم للوحدة الترابية ولسيادة المغرب على كامل ترابه

بوريطة: محاولة دخول برلمانيين أوروبيين للعيون غير قانونية هي محاولة تشويش ليس لها أي تأثير

ولد الرشيد: زيارة رئيس مجلس الشيوخ الفرنسي لمدينة العيون علامة فارقة في تاريخ العلاقات المغربية-الفرنسية

فيديو: رئيس مجلس الشيوخ الفرنسي يحل بالعيون في إطار زيارته للمغرب

فيديو: رئيس مجلس الشيوخ الفرنسي يلتقي عددا من كبار المسؤولين المغاربة

فيديو: تفاصيل الخبرة التقنية لمحجوزات الخلية الارهابية المرتبطة ب’داعش الساحل’

فيديو: كواليس تفكيك الخلية الارهابية المرتبطة ب’داعش الساحل’

فيديو: مدير ‘البسيج’ يكشف أن الخلية الإرهابية المفككة كانت مشروعا استراتيجيا لـ’ولاية داعش بالساحل’ لإقامة فرع لها بالمغرب

فيديو: الشرقاوي يكشف تفاصيل جديدة بخصوص الخلية الارهابية المسلحة المفككة الخميس الماضي

مدير ‘البسيج’ : الخلية الإرهابية المفككة بعدد من المدن كانت مشروعا استراتيجيا لـ’ولاية داعش بالساحل’ لإقامة فرع لها بالمغرب

دراسة: تفاعل الأم مع بكاء الرضيع يرسم ملامح شخصيته

كشفت دراسة علمية حديثة أن طرق تفاعل الأبوين وخاصة الأمهات مع بكاء الرضيع تلعب دورا هاما في نموه بشكل سليم أو العكس وأنها عامل محدد في رسم ملامح شخصيته.

البكاء لدى الرضيع يمثل وسيلته للتواصل مع الآخر ووسيلته للتعبير عن حاجياته ومطالبه ومن المعروف أن الرضيع الذي يبكي إما أن يكون جائعا أو يعاني من ألم ما أو أنه يرغب في تغيير حفاظاته.

وتختلف طرق تعامل الأمهات مع هذا البكاء، لكن بمرور الأيام الأولى لمولودها تتعود الأم على التعامل معه وتفهمه أكثر وبالتالي تكتسب القدرة على فك شفرة هذا البكاء ومعرفة ما يريده تحديدا.

وأثبتت دراسات علمية أن سرعة استجابة الأم لبكاء الطفل وتلبية حاجياته وتهدئته في الوقت المناسب تجنبه التوتر وتبعد عنه الشعور بالغضب والاضطرابات النفسية في المستقبل، وهو ما يوفر له أجواء من الراحة ويضمن نموه بطريقة سليمة بعيدة عن التشنّج الذي من شأنه أن يترك آثارا سلبية على نفسيته.

كما تؤكد البحوث العلمية أن إهمال الرضيع وتركه يبكي لفترات زمنية طويلة يمكن أن يؤثر على جهازه العصبي وعلى مجموعة من الأعضاء مثل الحبال الصوتية والحنجرة ويمكن أن يتسبب في ارتفاع درجة حرارته ويصيبه بآلام الصداع.

إضافة إلى أن الأطباء ينصحون الآباء بتجنيب أطفالهم التعرض للأجواء الصاخبة والصراخ والعنف منذ بدايات التكوين أي عندما يكون جنينا في بطن الأم التي غالبا ما تُنصح هي الأخرى بالابتعاد عن الغضب والتشنج الذي قد يؤثر على طباع الطفل فيما بعد، وعلى صحته كجنين مرتبط ارتباطا كليا بها.

 

Read Previous

صحف نهاية الأسبوع: 11599 حالة اعتداء جنسي ضد الأطفال وقعت في المغرب ما بين 2007 و2012

Read Next

أصغر مشتركة تكشف لنجوى عن كلمة السر مع كلبها!