سنة 2024: التزام قوي ودور فاعل للمغرب داخل مجلس السلم والأمن التابع للاتحاد الإفريقي
موضحا ان فرنسا لن ترسل قوات على الارض وان غاراتها ستستهدف التنظيم المتطرف داخل العراق حصرا.
وقال هولاند خلال مؤتمر صحافي "هذا الصباح عقدت اجتماعا لمجلس الدفاع وقررت الرد على طلب السلطات العراقية لمنحها دعما جويا" في مواجهة تنظيم الدولة الإسلامية.
وأضاف الرئيس الفرنسي "هدفنا هو ضمان الامن عبر اضعاف الارهابيين"، مؤكدا "لن نذهب الى هناك، لن يكون هناك قوات على الارض ولن نتدخل الا في العراق".
ومنذ بدء الاسبوع تقوم طائرات رافال فرنسية مركزها في الامارات، بطلعات استطلاع فوق العراق.
وتابع هولاند ان "الحركة الارهابية توسعت في خضم الفوضى السورية- وكذلك لان المجموعة الدولية لم تتحرك".
واضاف "العالم مهدد بشكل خطير بارهاب قام بتغيير ابعاده ولم يكن ابدا بمثل هذه الامكانات المالية والعسكرية والبشرية. ارهاب لم يعد يكتفي فقط بمواجهة الدول وانما ياخذ مكانها، ارهاب يهاجم الشعوب الاكثر ضعفا مهما كانت ديانتها".