وأوضحت ذات الصحفية أن زيارتها لإسرائيل أخذت بعدا عنصريا ترجمته التعاليق الواردة على صورها والأخبار المتعلقة بها ، مؤكدة أن هذا الأمر لن يمنعها في الاستمرار في عملها والدفاع عن التنوع الطائفي.
وشددت الطيبي على أنها كصحفية فإن الضرورة تدعوها لمعرفة الأرض التي تعرف اهتماما وتشد الانتباه الجميع، وتشكل مستجدات الصحف، فضلا عن أن شعبها والعرب يطمحون إلى السلام لأن ليس هناك أصدقاء أبديون أو أعداء أبديون بقدر ما هناك مصالح أبدية.
وقالت الطيبي على صفحتها بالفيسبوك إن رموز الديانات الأخرى تخيف المتطرفين، ولا توجد ديانة فوق ديانة أخرى، وأنها كممثلة شرف للجمعية المغربية الفلسطينية التي توجد بالضفة الغربية، فهي المغربية الوحيدة التي لبت دعوة محمود عباس في آخر زيارة له للمغرب والتي دعا لزيارة القدس، وأنها لا تريد تلقي الدروس من أحد.