الحصيلة السنوية للأمن الوطني: إحصائيات مكافحة الجريمة بكل أنواعها والتهديدات الإرهابية
واوضحت الشركة في بيان صادر عن القصر ان “مشاريع متاحف جديدة مكرسة لعائلة غريمالدي دفعت العائلة المالكة الى التخلي عن جزء من هذه المجموعة الاستثنائية”.
واوضح القصر انه سيعطي تفاصيل عن عملية البيع هذه الجمعة.
وتضم هذه المجموعة حوالى الف قطعة وقد جمعها مطلع القرن العشرين امير موناكو لويس الثاني (1870-1949). وقد زاد عليها بعد ذلك الامير رينييه الثالث الذي دشن المتحف العام 1970.
والمتحف المكرس لنابليون والواقع في الطابق الارضي من الجناح الجنوبي للقصر مغلق منذ اشهر عدة.
وهو يضم تذكارات تاريخية لنابليون ومقتنيات شخصية ومخطوطات واوسمة واسلحة ولوحات.
وقالت مصادر في السوق الفنية لوكالة فرانس برس ان بيع هذه المجموعة “تشكل عملية البيع الاهم” في هذا المجال. فنابليون لا يزال يثير الاهتمام حتى خارج حدود فرنسا. ويقبل جامعو القطع الاجانب لاسيما الروس منهم على شراء تذكارات عائدة لنابليون.