المغرب يشارك في أشغال الدورة الأولى لمجلس وزراء الأمن السيبراني العرب بالرياض
تنطلق جولة “أكورا” عبر الصحف اليومية الصادرة نهاية الأسبوع(السبت والأحد 14 و15 يونيو) مع يومية “المساء”، التي قالت إن وثائق ظلت سرية قبل أن يفرج عنها من طرف وزارة الدفاع الأمريكية كشفت أن المغرب كاد أن يتعرض لحادث نووي خطير، إذ حدث ذلك بالقاعدة الأمريكية بسيدي قاسم يوم 31 يناير 1958 حينما اشتعلت النيران في قاذفة لقنابل أمريكية من نوع “بي 47” على مدرج المطار المذكور بينما كانت تحاول الإقلاع.
يومية “الصباح” ذكرت أن وزارة الأوقاف والشؤون الإسلامية أعلنت أنه بإمكان الأشخاص الذين سبق لهم أداء مصاريف الحج لموسم 1435(2014) والذين لا يستطيعون أداء فريضة الحج لسبب أو أكثر من الأسباب الصحية، أن يتقدموا بطلباتهم إما بالعدول عن الحج واسترجاع المصاريف المدفوعة أو بتأجيل هذه الفرضية إلى الموسم المقبل، إذ تودع الطلبات الخاصة بهذا الشأن بمندوبيات الشؤون الإسلامية بمختلف عمالات وأقاليم المملكة داخل أجل أقصاه 30 يونيو الجاري.
أمّا مدينة مراكش، فقد شهدت حسب يومية “الخبر” حالة من الاستنفار بعدما حاول شخص اقتحام الإقامة الملكية سيدي ميمون بالمدينة الحمراء حاملا رسالة بين يديه، مدعيا أنه يشغل منصب كولونيل ماجور بقوات الجيش الملكي ويريد لقاء العائلة الملكية ليطلعهم على معلومات خاصة حول عملية سرقة سيتعرض لها القصر الملكي. العناصر الأمنية تمكنت من أخذ الرسالة ليتبين أنها لا تحمل أية كتابة وأن الشخص يعاني اضطرابات نفسية.
من جهتها، أكدت “أخبار اليوم” أن مجلس الحكومة صادق، أمس الخميس، على مرسومين يتعلقان بالمساعدين التقنيين والمساعدين الإداريين في الوظيفة العمومية، يسمحان برفع الحد الأدنى للأجور في الوظيفة العمومية إلى 3000 درهم. وكشف مصطفى الخلفين وزير الاتصال الناطق باسم الحكومة، أمس في ندوة صحفية، عقب اجتماع مجلس الحكومة، أن هذا القرار يهم 53 ألف موظف ستعرف أجورهم ارتفاعا إلى 3000 درهم، وذلك كلفة إجمالية تصل إلى 160 مليون درهم سنويا
وكتبت “الأحداث المغربية” أن الدكتور منصف المرزوقي، الرئيس المؤقت لتونس، نفى من جديد حدوث خلاف بينه وبين الملك محمد السادس، خلال الزيارة الرسمية التي خصصها العاهل المغربي لتونس الأسبوع الماضي، واستمرت 10 أيام. المرزوقي، الذي حل ضيفا على برنامج “لمن يجرؤ فقط”، على قناة التونسية، قال “الاجتماع الذي جمعني بالملك محمد السادس حضره ولي العهد والأمير رشيد، ولم يكن معنا أحد، وتكلمت مع محمد السادس في كل المواضيع باستثناء الصحراء”.