وزارة الأوقاف والشؤون الإسلامية تكشف عن أول أيام شهر جمادى الأولى لعام 1446
توقع الخبيران الفرنسيان، فرانسيس بيران وبيرنار دوقان، وجود احتياطي مهم من النفط، وهو الشيء الذي يستلزم تكثيف عمليات التنقيب، بخلاف ما هي عليه الآن.
بحسب جريدة المساء في عددها ليوم غد الخميس، فإن وجود إحدى كبريات الشركات في مجال التنقيب دليل على الاهمية الكبرى للمخزون النفطي بالبلاد، لان هذه الأخيرة لا تذهب للدول المتوقع فيها العثور على مخزون بسيط.
وفي المقابل، وبحسب نفس المصدر، فإن عمليات الحفل تبقى أقل من المستوى المطلوب، إذ أوضحت أمينة بنخضرة، مديرة المكتب الوطني للكاربوهيدرات والمعادن، أن نسبة الحفر لا تتجاوز 0.04 في المائة بكل 100 كلم مربع، في حين أن النسبة العلمية هي عشرة بالمائة في نفس الحجم.