وينظر الى انتخابات الرئاسة المقرر اجراؤها في 26 و27 ماي والتي تهدف الى انتخاب رئيس جديد بعد الاطاحة بالرئيس الاسلامي المعزول محمد مرسي في يوليوز الفائت، على انها محسومة النتيجة سلفا لصالح قائد الجيش السابق.
والمنافس الوحيد للسيسي هو اليساري حمدين صباحي الذي حل ثالثا في انتخابات 2012 والذي يواجه دعما شعبيا غير مسبوق لقائد الجيش السابق الذي القى بنفسه بيان عزل مرسي في الثالث من يوليوز الفائت.
وقال صباحي في تجمع انتخابي في مدينة اسيوط (جنوب) تم بث وقائعه على التلفزيون “السياسات الموجودة ايام مبارك هي السياسات الموجودة لحد الان”.