سنة 2024: التزام قوي ودور فاعل للمغرب داخل مجلس السلم والأمن التابع للاتحاد الإفريقي
لكثير منا برغبته أو برغبة غيره ناقش موضوع نهاية العالم، ومعظم الناس في شتى أنحاء المعمورة يؤمن بأشياء غيبية وغير علمية. ولكن هل هناك نهاية للعالم؟ وما هي النظريات والفرضيات والتوقعات.
تنبؤات مرتقبة لنهاية العالم:
عام 2013 : يوم الحساب تاريخه غير معروف، لكنها ليست المشكلة، حيث من المتوقع الحرب الفاصلة بين الخير والشر والانتقال إلى عالم آخر. (عالم ربما سنراه في أفلام الهوليود قريبا).
عام 2014 : تنبأ علماء الفلك بظهور غيمة من الغبار في الفضاء والتي ستسحق كل شيء أمامها.
عام 2015 : نهاية الدورة الكونية 9576 والتي دائما تنتهي بموت الحضارات.
عام 2016 : توقع عالم المناخ جيمس هانسن وقوع فيضان بسبب ذوبان الجليد، ما سيؤدي إلى غرق الجميع، وهنا يدعو البعض لبناء سفينة نوح الجديدة
عام 2017 : النهاية ستأتي حسب نظرية الكوارث الهرمي.
عام 2018 : حرب نووية حسب تنبؤ نوستراداموس، ولكن السؤال من سيحارب؟ إذ كان قد تنبأ نهاية العالم في عام 2009.
عام 2019 : إصطدام الأرض بكويكب ” 2002 NT7 ” .
عام 2020 : نهاية العالم حسب تقديرت نيوتن إستنادا إلى تنبؤات يوحنا الرسول.
هناك أيضا نبوآت جاءت في الكتب السماوية تتحدث عن نهاية العالم، هناك معركة كبرى سمعنا عنها من مختلف المصادر، هذه المعركة ستقع في منطقة الشرق الأوسط، وستدور بين مجموعة من الأحلاف الدولية ممثلة في حلف الدول العربية والإسلامية، وحلف الدول الصهيونية و المجموعة الأوروبية والأمريكية، وحلف يأجوج ومأجوج بزعامة روسيا والصين، وتعرف هذه المعركة في الإسلام باسم الملاحم الكبرى وفي الكتاب المقدس باسم معركة أرماغيدون، والعلامات المذكورة على لسان جميع الأنبياء والتي ستظهر قبل وقوع هذه المعركة تحقق أكثر من 90% منها حتى الآن ونحن في انتظار وقوع بقية الأحداث خلال السنوات القليلة القادمة .