شريط الأخبار :

بيان ختامي: الاجتماع الوزاري المقبل لمسلسل الدول الإفريقية الأطلسية سينعقد في شتنبر المقبل بنيويورك

مسلسل الدول الإفريقية الأطلسية: وزراء خارجية يشيدون بريادة المغرب للتجسيد الفعلي لهذه المبادرة

الأميرة للا حسناء تقيم بباكو حفل شاي على شرف شخصيات نسائية أذربيجانية من عالم الثقافة والفنون

الذكرى ال22 لميلاد ولي العهد الأمير مولاي الحسن: مناسبة لتجديد آصرة التلاحم المكين بين العرش والشعب

الأميرة للا حسناء تزور بباكو المؤسسة التعليمية ‘المجمع التربوي 132–134’

فيديو: الملك محمد السادس يعطي انطلاقة إحداث منصة المخزون والاحتياطات الأولية لجهة الرباط-سلا-القنيطرة

مسؤول بالوقاية المدنية: إحداث منصات المخزون والاحتياطات الأولية يهدف إلى تعزيز الأمن الاستراتيجي للمملكة

منصات المخزون والاحتياطات الأولية: بنيات جهوية موجهة للنشر السريع للإغاثة في حال وقوع كوارث

عبد اللطيف حموشي المدير العام للأمن الوطني ولمراقبة التراب الوطني يجري زيارة عمل إلى فيينا

جلالة الملك يعطي انطلاقة إحداث منصة المخزون والاحتياطات الأولية لجهة الرباط-سلا- القنيطرة الخاصة بمواجهة الكوارث

بالصور .. نمر أمريكي يقتل تمساحاً استوائياً بعد معركة شرسة

 

 

 

 

 

 

 

 
 
 
 
كشفت صور التقطها مصور أمريكي عن معركة مرعبة بين نمر أمريكي أرقط ” اليغور” وتمساح استوائي ضخم، حين نشب النمر مخالبه وأنيابه في ظهر وعنق التمساح، فوق لسان رملي على نهر بالبرازيل، ثم حمل التمساح جثة هامدة واختفى به وسط الحشائش.
وقالت صحيفة “الديلي ميل” البريطانية، أظهرت الصور المذهلة النمر الأمريكي، 130 كيلو جراماً، وهو يخرج من الماء بسرعة كبيرة، بينما كان التمساح الضخم، 2.5 متر، يتريض في الشمس على لسان رملي في نهر “سيبا” غرب البرازيل، وفي لمح البصر، غرس النمر أنيابه ومخالبه في ظهر التمساح، قبل أن يحمله بين أنيابه.
 ونقلت الصحيفة عن المصور الأمريكي  جوستن بلاك، 39 عاماً، قوله “لقد حمل النمر، هذا التمساح الضخم الذي يزن نحو 70 كيلو جراماً، كقطعة عظم وألقاه في الماء”.
 ونقلت الصحيفة عن علماء حيوان بالمنطقة، أن النمر الذي يطلق عليه، مايك، يبلغ عمره نحو سبع سنوات، وربما فقد عينه اليمنى في أحد المعارك بالبرية.
 وقال المصور جوستن بلاك: “إن النمر غرس أنيابه في ظهر التمساح، لكنه لم يتمكن من السيطرة على التمساح، لأنه لم يكن في زاوية تمكنه من السيطرة، وعلى الرغم من ذلك حمل التمساح إلى الماء، وهذه المرة غرس أنيابه في رقبة التمساح، وربما كانت هذه هي الضربة القاتلة، ومن بعدها حمل التمساح إلى الضفة الأخرى من النهر الصغير، ثم اختفى به وسط الحشائش.

 

Read Previous

ديل بوسكي: لهذا السبب جلس كاسياس على مقاعد البدلاء!‏

Read Next

رئيس الحكومة يرد على صحافة “الرجم بالغيب” بخصوص مستوى تواصله مع الملك رئيس الدولة