فيضانات إسبانيا: سانشيز يعرب عن شكره للمملكة المغربية على دعمها لجهود الإغاثة في فالنسيا
كشفت صور التقطها مصور أمريكي عن معركة مرعبة بين نمر أمريكي أرقط ” اليغور” وتمساح استوائي ضخم، حين نشب النمر مخالبه وأنيابه في ظهر وعنق التمساح، فوق لسان رملي على نهر بالبرازيل، ثم حمل التمساح جثة هامدة واختفى به وسط الحشائش.
وقالت صحيفة “الديلي ميل” البريطانية، أظهرت الصور المذهلة النمر الأمريكي، 130 كيلو جراماً، وهو يخرج من الماء بسرعة كبيرة، بينما كان التمساح الضخم، 2.5 متر، يتريض في الشمس على لسان رملي في نهر “سيبا” غرب البرازيل، وفي لمح البصر، غرس النمر أنيابه ومخالبه في ظهر التمساح، قبل أن يحمله بين أنيابه.
ونقلت الصحيفة عن المصور الأمريكي جوستن بلاك، 39 عاماً، قوله “لقد حمل النمر، هذا التمساح الضخم الذي يزن نحو 70 كيلو جراماً، كقطعة عظم وألقاه في الماء”.
ونقلت الصحيفة عن علماء حيوان بالمنطقة، أن النمر الذي يطلق عليه، مايك، يبلغ عمره نحو سبع سنوات، وربما فقد عينه اليمنى في أحد المعارك بالبرية.
وقال المصور جوستن بلاك: “إن النمر غرس أنيابه في ظهر التمساح، لكنه لم يتمكن من السيطرة على التمساح، لأنه لم يكن في زاوية تمكنه من السيطرة، وعلى الرغم من ذلك حمل التمساح إلى الماء، وهذه المرة غرس أنيابه في رقبة التمساح، وربما كانت هذه هي الضربة القاتلة، ومن بعدها حمل التمساح إلى الضفة الأخرى من النهر الصغير، ثم اختفى به وسط الحشائش.
وقالت صحيفة “الديلي ميل” البريطانية، أظهرت الصور المذهلة النمر الأمريكي، 130 كيلو جراماً، وهو يخرج من الماء بسرعة كبيرة، بينما كان التمساح الضخم، 2.5 متر، يتريض في الشمس على لسان رملي في نهر “سيبا” غرب البرازيل، وفي لمح البصر، غرس النمر أنيابه ومخالبه في ظهر التمساح، قبل أن يحمله بين أنيابه.
ونقلت الصحيفة عن المصور الأمريكي جوستن بلاك، 39 عاماً، قوله “لقد حمل النمر، هذا التمساح الضخم الذي يزن نحو 70 كيلو جراماً، كقطعة عظم وألقاه في الماء”.
ونقلت الصحيفة عن علماء حيوان بالمنطقة، أن النمر الذي يطلق عليه، مايك، يبلغ عمره نحو سبع سنوات، وربما فقد عينه اليمنى في أحد المعارك بالبرية.
وقال المصور جوستن بلاك: “إن النمر غرس أنيابه في ظهر التمساح، لكنه لم يتمكن من السيطرة على التمساح، لأنه لم يكن في زاوية تمكنه من السيطرة، وعلى الرغم من ذلك حمل التمساح إلى الماء، وهذه المرة غرس أنيابه في رقبة التمساح، وربما كانت هذه هي الضربة القاتلة، ومن بعدها حمل التمساح إلى الضفة الأخرى من النهر الصغير، ثم اختفى به وسط الحشائش.