الحصيلة السنوية للأمن الوطني: إحصائيات مكافحة الجريمة بكل أنواعها والتهديدات الإرهابية
أطلق على نفسه لقب الرجل الخاص، وهو بالفعل رجل خاص في كل شيء، جوزيه مورينيو بقدر حنكته وبراعته في مجال التدريب، فهو يمتلك “كاريزما” خاصة ترافقه في كل ظهوره بما في ذلك المؤتمرات الصحافية الشهيرة التي يدلي بها قبل وبعد المباريات.
نوعية تصريحاته، أسلوبه وتهكمه وبعده عن التقليدية يجعل منه الرجل المفضل لدى الصحافة، التي تنتظر كلماته لتتصدر الصفحات الرياضية الأولى لديها، وهذا ما يحدث معه في جميع تجاربه، لا يمكن لمدرب أو حتى لاعب أخذ الأضواء من مورينيو.
“يوروسبورت عربية” تستعرض 10 تصريحات عنيفة أطلقها مورينيو في السنوات الأخيرة.
مورينيو يتهكم على المدرب الأسبق لتشيلسي كلاوديو رانييري ويقول: درست اللغة الإيطالية يومياً لمدة 5 ساعات لأتواصل مع لاعبي إنتر ميلان بشكل جيد، رانييري ظل في إنكلترا 5 سنوات ومازال يعاني عند قول صباح الخير.
مورينيو: لو كنت أريد أن أؤمن لنفسي وظيفة هادئة لظللت في بورتو، هناك سكأون ثاني أكثر من تحبه الجماهير بعد الرب.
مورينيو يرد على هجوم لو موناكو رئيس نادي كاتانيا الإيطالي: من هو موناكو؟ لا أعرفه، أعرف سباق موناكو، موناكو جي بي وإمارة موناكو ونادي موناكو. لكن لم أسمع عن شخص آخر يدعى موناكو.
كرويف يقول عن مورينيو: هو يتولى تدريب أي فريق أكون مسؤول عنه، فعلق مورينيو عليه تصريحه قائلاً: “أنظر إلى عيني ستلاحطون آثار الإجهاد والتعب، أنا لم أنم منذ أسبوع لأني أفكر ملياً في أن تستعين بي يوماً ما.
مورينيو: لماذا ينتقدوني المدربين؟ لأنهم يعلمون جيداً بأنهم سيظهرون في الصفحات الأولى من الصحف في اليوم التالي.. إنها إعلانات مجانية لهم.
مورينيو يتحدث للصحافة بعد أن قلّص مانشستر يونايتد الفارق بينه وبين تشيلسي إلى 7 نقاط، وعلق على أحاديث تعرضه للضغوط، قائلاً: “الضغط بالنسبة لي ليس السير، في الحقيقة الضغط هو الإنفلونزا، هناك انفلونزا قادمة من اسكتلندا، أفكر جدياً أن ارتدي واقي على انفي انا ولاعبي الفريق، أنتم تضحكون ولكني أتكلم بجدية.
مورينيو يعلق على استمرار فينغر بمنصبه بالرغم من ابتعاد فريقه عن البطولات: لا أعتقد بأني سأبقى في فريقي كل تلك السنوات وأنا لم أحقق أي لقب، يجب أن أعرف كيف استطاع الحفاظ على منصبه.
مورينيو يرد على كرويف الذي اتهمه بالمدرب الممل الباحث عن النتيجة فقط: للأسف لا أريد من كرويف أن يعلمني كيف أخسر 4-صفر في نهائي دوري أبطال أوروبا كما فعل هو.
سئل مورينيو في 2009 عن الأفضل بين أنشيلوتي وفيرغسون فأجاب: كلاهما مدربان مميزان، لكن فيرغسون لم يخسر في نهائي وهو متقدم بنتيجة 3-صفر.
مورينيو يرد على إنييستا الذي اتهمه بالإضرار بالكرة الإسبانية: نعم أنا أضريت بالكرة الإسبانية، فقد أوقفت هيمنة برشلونة عليها.