فيديو: المفوض الأممي لحقوق الإنسان: المغرب نموذج يحتدى به في مكافحة التطرف
حضر عدد من نجوم الغناء والسينما والتلفزيون، وعدد من الوجوه الإعلامية، أمسية سحور رمضاني دعا له رئيس مجلس إدارة مجموعة MBC “الشيخ وليد بن ابراهيم آل ابراهيم”، وهو اللقاء الذي حضرته المغربيتين “سلمى رشيد” و”دنيا باطما” نجمة برنامج “آراب آيدل” في نسخته الأولى، إضافة إلى المغنية / الطفلة “حلا الترك” ابنة خطيب “دنيا باطما”، التي أدت أغنية كهدية لزوجة أبيها، وهو التساؤل الذي وضعته إحدى المجلات العربية عبر حسابها على الفيسبوك للنقاش، مرفقا بصورة للفنانة “دنيا باطما” رفقة “ربيبتها” “حلا الترك”، يقول السؤال: ” ماذا غنّت الفنانة الطفلة حلا الترك لزوجة أبيها المستقبليّة الفنانة دنيا”، وهو العنوان الذي تفاعل معه عدد كبير من القراء، الذين اختاروا أجوبة مستفزة تلمح معظمها إلى رفض هذا الزواج، بالرغم من أن الموضوع شخصي ويهم 3 أطراف رئيسية هي “باطما” و”ضرتها” وزوجيهما، وهذا ما دفع إحداهن إلى وصف عائلة “الترك” بالمجانين، في حين سخر أحدهم من “حلا الترك” صاحبة أغنية “بنيْتي الحبوبة” التي أدتها رفقة الفنانة “مشاعل”، حيث وضع احتمال أن يكون مشروع أغنية “حلا” المقبل أغنية بعنوان “زوجة أبي الحبوبة”، وكانت “باطما” قد أكدت سابقا أنها على تفاهم تام مع والدة “حلا” الزوجة الأولى لخطيبها “محمد الترك”، وهو الزواج الذي شغل الرأي العام “الفيسبوكي” الذي بلغت تعليقاته حد التجريح من “خطافة”، إلى “مستغلة وانتهازية”، دون البحث في ما إذا كان زوج “باطما” المستقبلي، قرأ مستقبلها الفني وعرف أن الساحة الخليجية أمام “باطما” مفروشة بالملايين، وهو يدري جيدا أن غناءها في مناسبة الأعراس الخليجية سيحولها سريعا إلى رتبة مليارديرة، تماما كما بنيت “إمبراطورية أحلام” على حفلات الأعراس.