شريط الأخبار :

المملكة العربية السعودية تدعم مغربية الصحراء وتعتبر مبادرة الحكم الذاتي حلا وحيدا لهذا النزاع الإقليمي

المملكة العربية السعودية تشيد بجهود جلالة الملك رئيس لجنة القدس من أجل دعم القضية الفلسطينية

سلا: حفل استلام ست مروحيات قتالية من طراز ‘أباتشي AH-64E’

جنيف: ناشطة دولية تدعو إلى إحصاء السكان المحتجزين في تندوف وضمان حقهم في العودة إلى الوطن الأمن

مونديال 2030: توقيع إعلان نوايا مشترك بين المغرب وإسبانيا في مجال العدالة

إعلان القاهرة: القمة العربية غير العادية تؤكد على دور لجنة القدس برئاسة الملك محمد السادس

نائب وكيل الملك: شبكة التشهير والابتزاز المعلوماتي التي تنشط انطلاقا من كندا تضم أشخاص تلقوا تحويلات مالية من ضحايا الابتزاز

شبكة التشهير والابتزاز المعلوماتي التي تنشط انطلاقا من كندا: النيابة العامة تكشف مستجدات المتابعات القانونية في حق المتورطين في القضية

وكالة بيت مال القدس تشرع في توزيع المساعدات الغذائية على مؤسسات الرعاية الاجتماعية بالقدس

مجلة فوربس: لماذا يجذب المغرب كبار المصنعين الأجانب للاستثمار به؟

“حلّت أهم شركات صناعة السيارات بالمغرب، حيث افتتحت شركة “رونو” متعددة الجنسيات، السنة الماضية، مصنعا كبيرا للسيارات بغلاف مالي قذّر بمليار دولار ونصف بمنطقة ملوسة، بالقرب من طنجة، وهو المصنع الذي تصل قيمته الإنتاجية إلى 150 ألف سيارة في السنة.” هذه هي الفقرة الأولى من المقال الذي خصصته مجلة فوربس للمال والأعمال للحديث عن الاستثمارات الأجنبية بالمغرب في مجال الصناعة، حيث عادت للحديث عن إعلان شركة “بومبارديي” شهر فبراير من هذه السنة أنها ستحول نشاطها المتعلق بصنع مكونات مثل أجهزة مراقبة الرحلات الجوية إلى مصنع مؤقت يتواجد بمطار محمد الخامس الدولي، كما أنها مستعدة لبناء مصنع دائم بالمنطقة الحرة بالدار البيضاء. إضافة إلى “بومبارديي”، تشير مجلس “فورنس” أن شرطة “دلفي”، وهي مزود شامل لتكنولوجيات وإلكترونيات صناعة السيارات قد فتحت مصنعا لها بالمغرب منذ سنة 1999.

كما يشير نفس المصدر أن المغرب قام بتسويق نفسه كأرضية مناسبة لصناع السيارات ووجهة جذابة للاستثمارات في الميادين الصناعية الكبرى، إذ تشير “فوربس” أن المغرب بدأ يجني ثمار الجهود التي قام بها بعد استثمار العديد من الشركات الكبيرة به من قبيل رونو و”ديل” و”بومبارديي”، و”ديلفي” و”أكسيونا”…

ومن بين الأسباب العشر التي تجعل الشركات العالمية تستثمر بالمغرب، حسب ما صرح به أحمد الفاسي الفهري، المدير العام للوكالة المغربية لتنمية الاستثمارات لـ”فوربس”، نجد  الاستقرار السياسي الذي تنعم به المملكة والنمو الاقتصادي الثابت والموقع الجغرافي الاستراتيجي.

ووسط موجة الربيع العربي، يقول كاتب المقال إن المغرب قام بوضع دستور جديد ولم يتأثر برياح هذه الموجة، مشيرا إلى أن نموه الاقتصادي بلغ 4,9 خلال السنوات الخمس الأخيرة، فيما بقي معدل التضخم دون 2 بالمائة.

إضافة إلى هذه العوامل، تشير مجلة “فوربس” إلى أن المغرب قام بجهود حثيثة لتحسين جودة بنياته التحتية لاستغلال قربه من القارة الأوروبية، وذلك من خلال تشييد ميناء طنجة المتوسط، هذا إلى جانب موقعه الجغرافي الذي يضعه في ملتقى الطرق التجارية البحرية، وهو عامل رئيسي من شأنه أن يكون في صالح المغرب الذي يتطلع ليصبح من بين أكبر الدول المصدّرة.

Read Previous

اللاعبون المغاربة في هولندا .. لماذا لا يبلغون القمة؟

Read Next

جرائد الخميس : الأحرار يوافقون على المشاركة في حكومة بنكيران…لكن بشروط