اتهمت “مونية لطفي” التي كانت تشتغل كسائقة خاصة للسفير البرازيلي بالرباط بالتحرش الجنسي، وتوجهت “مونية” إلى وزارة الشؤون الخارجية والتعاون بشكاية، تتوفر “أكورا” على نسخة منها، تشير فيها إلى أن “فريديريكو إسترادا مايير” السفير البرازيلي المعتمد بالرباط، حاول التحرش بها خلال الأشهر الأخيرة من عملها، حيث قضت أزيد من سنة و3 أشهر في العمل بجدية كسائقة له.
ترقبوا تفاصيل أخرى حول حالة الطرد التعسفي الذي تعرضت له “مونية لطفي”، وحول ما عانته من السفير البرازيلي من تحرش جنسي.