شريط الأخبار :

جمهورية الرأس الأخضر تجدد التأكيد على موقفها الثابت الداعم للوحدة الترابية ولسيادة المغرب على كامل ترابه

بوريطة: محاولة دخول برلمانيين أوروبيين للعيون غير قانونية هي محاولة تشويش ليس لها أي تأثير

ولد الرشيد: زيارة رئيس مجلس الشيوخ الفرنسي لمدينة العيون علامة فارقة في تاريخ العلاقات المغربية-الفرنسية

فيديو: رئيس مجلس الشيوخ الفرنسي يحل بالعيون في إطار زيارته للمغرب

فيديو: رئيس مجلس الشيوخ الفرنسي يلتقي عددا من كبار المسؤولين المغاربة

فيديو: تفاصيل الخبرة التقنية لمحجوزات الخلية الارهابية المرتبطة ب’داعش الساحل’

فيديو: كواليس تفكيك الخلية الارهابية المرتبطة ب’داعش الساحل’

فيديو: مدير ‘البسيج’ يكشف أن الخلية الإرهابية المفككة كانت مشروعا استراتيجيا لـ’ولاية داعش بالساحل’ لإقامة فرع لها بالمغرب

فيديو: الشرقاوي يكشف تفاصيل جديدة بخصوص الخلية الارهابية المسلحة المفككة الخميس الماضي

مدير ‘البسيج’ : الخلية الإرهابية المفككة بعدد من المدن كانت مشروعا استراتيجيا لـ’ولاية داعش بالساحل’ لإقامة فرع لها بالمغرب

“فيسبوك” يخفي 711 مليون دولار للتهرب من الضرائب

كشفت جريدة “صنداي تايمز” البريطانية أن شركة “فيسبوك” الأمريكية أخفت 440 مليون جنيه إسترليني (711 مليون دولار) العام الماضي 2011 في مكان ما من العالم، أطلقت عليه الصحيفة اسم “ملاذ ضريبي”، حيث كان الهدف من إخفاء هذه الأموال التهرب من الضرائب التي تترتب على الشركة في العديد من الدول وبينها بريطانيا.

وتبين من التحقيق الذي أجرته الصحيفة، ومراجعة حسابات الشركة وبياناتها المالية، أنه بفضل هذه الخطوة فقد دفعت شركة “فيسبوك” ضرائب إجمالية العام الماضي بلغت 2.9 مليون جنيه إسترليني فقط، في الوقت الذي حققت فيه أرباحاً صافية تجاوزت 800 مليون جنيه إسترليني.

وسددت “فيسبوك” مبلغ 240 ألف جنيه إسترليني فقط كضرائب للحكومة البريطانية نظير الأنشطة الضخمة التي تقوم بها في المملكة المتحدة.

ووصفت “صنداي تايمز” ما قامت به شركة “فيسبوك” بأنه “يندرج في إطار استغلال بلا رحمة من قبل الشركات متعددة الجنسيات” لوسائل التهرب الضريبي.

وتشكل قضية التهرب الضريبي للشركات العالمية الكبرى قضية تتصدر اهتمام الرأي العام في بريطانيا بعد أن تبين أن كبرى الشركات تتهرب من ضرائب مفترضة بالمليارات في بريطانيا، ومن بينها شركات التكنولوجيا الكبرى مثل “جوجل” و”آبل”.

كما انشغل الرأي العام البريطاني مؤخراً بقضية التهرب الضريبي لسلسلة مقاهي “ستاربكس” الأمريكية التي تبين أنها لم تدفع شيئاً يذكر للحكومة البريطانية طيلة السنوات الثلاث الماضية، وهو ما أثار جدلاً سرعان ما انتقل إلى البرلمان، واضطرت “ستاربكس” لاحقاً للإعلان أنها ستدفع 20 مليون جنيه إسترليني بمحض إرادتها، كضريبة اختيارية، خلال العامين المقبلين، وبواقع عشرة ملايين جنيه في كل عام.

وتتهرب الشركات الكبرى متعددة الجنسيات من الضرائب عبر العديد من الثغرات القانونية، لكن أبرز هذه الثغرات أن تقوم بالتسجيل في أيرلندا أو لوكسمبورغ، وهو ما يتيح لها مزاولة عملها دون أي قيد أو شرط في كافة دول الاتحاد الأوروبي.

ويقول الخبراء الماليون إن كلاً من أيرلندا ولوكسمبورغ تعتبران ملاذات ضريبية، حيث يتم تحويل الأموال إلى هناك، ومن هناك يتم تسديد مبالغ متواضعة كضرائب، ومن ثم يتم تحويل الأموال مرة أخرى إلى الشركة الأم في بلدها.

وكانت وسائل إعلام بريطانية كشفت مؤخراً أن شركة “مايكروسوفت” العالمية تدير أعمالها في كل القارة الأوروبية من مكتب صغير في لوكسمبورغ يعمل فيه ستة موظفين فقط، كما كشفت أن مبيعات بمئات الملايين تتم عبر الإنترنت لا تدفع نظيرها الشركة ضريبة مبيعات، كما لا تدفع عن أرباحها “ضريبة الشركات”.

Read Previous

مسجد في تركيا يقدم وجبة “شوربة ساخنة” لمصلي فجر يوم الجمعة

Read Next

صحف الجمعة: عاهرة تهدد بنشر السيدا في قرى الأطلس وجديد قضية الشرايبي ومجوهرات زوجة سفير المغرب في روسيا