يومية بريطانية تسلط الضوء على المؤهلات التي تجعل من المغرب الوجهة السياحية الأولى في إفريقيا
مصطفى الرميد في وقفة احتجاجية سابقة، قبل أن يُصبح وزير ا للعدل والحريات
عقّب أحد النواب البرلمانيين على جواب وزير العدل والحريات “مصطفى الرميد” بخصوص تفكيك اعتصام المحتجين بإحدى محاكم المملكة، بتذكيره بالصورة التي تتداولها المواقع الالكترونية وموقع التواصل الاجتماعي الفيسبوك، والتي تظهر “المناضل مصطفى الرميد وهو كيتدابز مع البوليس”، معتبرا أن تدخل الأمن لتفكيك الاعتصام لم يكن مسؤولا بل نفذ والشكل الذي يتعارض مع قناعات “الرميد” سابقا.
“الرميد” ردّ على تعقيب الوزير بالقول:”نعم.. كنت دائما أحاول أن أدافع عما أعتبره حقي، وسأظل كذلك، لكن لم يسبق لي أن طحت (سقطت).. وندير راسي تعداو عليا ويهزّوني الناس.. هادو هما مناضلين آخر الزمان.. وهذا أمر غير مقبول.”
أكورا بريس/ خديجة بـراق