شريط الأخبار :

انتخاب المغرب في شخص أمينة بوعياش رئيسا للتحالف العالمي للمؤسسات الوطنية لحقوق الإنسان

دعم إفريقي لترشيح السيدة بوعياش لرئاسة التحالف العالمي للمؤسسات الوطنية لحقوق الإنسان

فيديو: أمير المؤمنين الملك محمد السادس يترحم على روح المغفور له الملك محمد الخامس

أمير المؤمنين الملك محمد السادس يترحم على روح جلالة المغفور له الملك محمد الخامس

دارمانان: التعاون القضائي بين المغرب وفرنسا طالما كان دعامة للعلاقات الثنائية

الأمم المتحدة: افتتاح الدورة الـ69 للجنة وضع المرأة في نيويورك بمشاركة المغرب

عبد النباوي يتباحث بالرباط مع وزير العدل الفرنسي

تعزيز التعاون الثنائي في صلب مباحثات رئيس النيابة العامة مع وزير العدل الفرنسي

إعلان مشترك بين وزير العدل المغربي ونظيره الفرنسي يعزز التعاون في محاربة الإرهاب والجريمة

ذكرى وفاة المغفور له محمد الخامس: مناسبة لاستحضار التضحيات الجسام التي بذلها محرر الأمة من أجل الحرية والاستقلال

النواب السلفيون في مصر يطالبون بمنع عرض مسرحية المشاغبين لإهانتها صورة المدرس

طالب نواب بمجلس الشورى المصري، منع عرض مسرحية مدرسة المشاغبين، لأنها أسهمت في إفساد الكثير من طلاب المدارس وأساءت بشكل بالغ إلى صورة المعلم.

وحسب ما نشرته صحيفة “الشروق المصرية” فإن نواب بمجلس الشورى انتقدوا الأعمال الفنية التي تهين صورة المدرس، وتحطّ من كرامته أمام الطلاب، كما أكد بعض نواب حزب النور السلفي، خلال الجلسة المسائية لمجلس الشورى الأحد 13 ماي الجاري، أن هذه الأعمال الفنية تتضمن إساءة وإهانة بالغة لصورة المعلم.

وتتلخص أحداث المسرحية في خمسة من الطلبة المشاغبين يجمعهم قسم واحد داخل المدرسة، وفي هذه المدرسة لا يستطيع المدير السيطرة على هؤلاء الطلبة، حيث يظهرون تفوقهم عليه في عدة مواقف، فيبعث مدير المنطقة بامرأة معلمة كي تهذب الأولاد، فيعبث معها الأشقياء في أول الأمر ولكن المعلمة لا تكلّ، وتحاول عدة محاولات لتهذيب الأولاد بل وتستطيع في النهاية أن تسيطر على مجرى الأمور وعلى الأولاد، تمتلئ المسرحية بالمواقف الكوميدية الساخرة وذلك الأمر كان سبياً في شهرتها وأيضا في صعود نجومها إلى أعالي المسرح والسينما المصرية لاحقا.

“مدرسة المشاغبين” وهي للكاتب “علي سالم” كانت قد عرضت أول الأمر في 24 أكتوبر1973 بعد حرب 73 بأيام قليلة، ومن أبرز الفنانين الذين شاركوا في مشاهدها: الراحلين: “أحمد زكي” و”يونس شلبي”، و”حسن مصطفى”، و”سعيد صالح”، إضافة إلى “سهير البابلي” التي قامت بدور المدرسة، وهي المسرحية التي أبرزت نجومية “عادل إمام” حيث كان أول دور يقدمه على مستوى المسرح، وهو الذي يواجه مؤخرا عقوبة السجن حيث خلق الحكم ضده انتفاضة داخل الجسم الفني في مصر، حيث انقسمت الآراء إلى مؤيد للحكم باعتبار “عادل إمام” كان قد أهان الدين الاسلامي من خلال أفلامه خاصة عن الإرهاب وهي نفس الفئة التي تعمل بشعار “تنظيف الوسط الفني”، وبين فئة تعترض هذا الحكم وتعتبر ذاك حجرا على الفن وعلى تاريخ مصر السينمائي.

أكورا بريس / خديجة بــراق

Read Previous

يومية “ليكيب” الفرنسية: غيريتس لن يدرب بلجيكا

Read Next

عاجل: منع “السلفيين” المغربيين الحدوشي والكتاني من دخول تونس