فند “أحمد مجاهد” العضو السابق بمجلس إدارة الاتحاد المصري لكرة القدم الشائعات التي ترددت حول استدعائه للتحقيق والإدلاء بأقواله في التحقيقات التي أجرتها الإدارة القانونية باتحاد الكرة مع الجهاز الفني للمنتخب الأولمبي بقيادة “هاني رمزي” حول بعض التجاوزات في معسكر الفريق بالمغرب أثناء خوض التصفيات الأفريقية المؤهلة للأولمبياد على خلفية رئاسته لبعثة المنتخب وقتها.
وحسب ما نشره موقع رياضي متخصص، فإن “مجاهد” نفى أن يكون قد تم استدعاءه، وأكد في تصريحه للموقع أنه فوجئ بموجة الشائعات تتناثر حول فضيحة أخلاقية للجهاز الفني خلال تواجد المنتخب بالمغرب بوجود فتاة ليل طالبته بالحصول على مبلغ مالي نتيجة سقطة أخلاقية لأحد أفراد الجهاز، وقال أن الحقيقة تتلخص في وجود بعض أعضاء الجهاز في إحدى الكافيتريات وعندما علمت إحدى الفتيات ذلك هاجمتهم ودخلت في مشادات كلامية للحصول على مبالغ مالية فقام “طارق السعيد” المدرب المساعد بدفع 100 دولار لها حتى لا تحدث مشاكل للبعثة.
أكورا بريس / خديجة بــــراق