شريط الأخبار :

المغرب والإمارات يعلنان شراكات بـ14 مليار دولار في مشاريع طاقة ومياه

النزاع الإسرائيلي الفلسطيني: المبعوث الخاص للاتحاد الأوروبي إلى الخليج يشيد بدور المغرب في تعزيز حل الدولتين

حسام زكي: حل الدولتين هو الأساس الذي تشكلت منه مبادرة السلام العربية

بإذن من أمير المؤمنين: المجلس العلمي الأعلى يعقد دورته الربيعية العادية يومي 23 و24 ماي الجاري بالرباط

‘الأسد الإفريقي 2025’: مناورات لمكافحة أسلحة الدمار الشامل بميناء أكادير العسكري

عبد اللطيف حموشي يستقبل منتسبي أسرة الأمن الوطني القاصدين الديار المقدسة لأداء فريضة الحج

الرباط: انطلاق أشغال الاجتماع الخامس للتحالف العالمي لتنفيذ حل الدولتين

تيمور الشرقية: ملف الصحراء المغربية يطرح بقوة على طاولة المؤتمر الإقليمي اللجنة الـ24 الأممية

المغرب والإمارات يعلنان شراكات بـ14 مليار دولار في مشاريع طاقة ومياه

النزاع الإسرائيلي الفلسطيني: المبعوث الخاص للاتحاد الأوروبي إلى الخليج يشيد بدور المغرب في تعزيز حل الدولتين

الحكومة تعلن الحرب على الأشباح: وزير بحكومة بنكيران كاد أن يغمى عليه بسبب هذه المخلوقات


كاد أحد أعضاء الحكومة أن يسقط مغشيا عليه بعد أن وقف على عدد الموظفين الأشباح  بوزارته “الغنية جدا”، حيث وجد أن وزارته تتوفر على 20 موظفا شبحا يتقاضون رواتب مرتفعة، وهو ما علّق عليه أحد الوزراء قائلا: “كنا نسمع عن وجود موظفين أشباح…لكن ليس لهذا الحد”. هذه الأعداد الهائلة من الموظفين الأشباح دفعت مكونات الحكومة الجديدة إلى الاتفاق على جعل طرد هذه الأشباح أولى أولوياتها، غذ يعكف كل وزير على إعداد تقرير بخصوص هذا الموضوع، وذلك قبل تجميع ملف شامل من المنتظر أن يُعرض على أنظار الحكومة للحسم في الموضوع.
يومية “الأحداث المغربية” التي أوردت هذا النبأ أكّدت أنه تعذّر عليها الاتصال بالعديد من الوزراء باستثناء محمد نجيب بوليف، الوزير المنتدب لدى وزير الحكومة المكلف بالشؤون العامة والحكامة، الذي أكّد أن هناك بالفعل تتبعا للموضوع دون الحسم في الأمر أمام ضيق الوقت، كما أوردت “الأحداث المغربية” تصريح طارق السباعي رئيس هيأة حماية المال العام بالمغرب، الذي وصف الملف ب”الثقيل والثقيل جدا” مبرزا أن دراسة سابقة وقفت على ما يقدر ب80 ألف موظف شبح قد تراكموا في ظل الحكومات السابقة. وهو رقم يبعث حقيقة على التأمل في مملكة الأشباح التي تصول وتجول داخل أروقة الوزارات، مستفيدة من ذوي النفوذ، ومن الأحزاب السياسية ومن زوجات بعض المسؤولين الكبار.
أكورا بريس: ن ح

Read Previous

الجهادي بدر عاشور: من أبو غريب بالعراق إلى مقبرة الرحمة بالدار البيضاء

Read Next

صحف:مواطنون يحاصرون دركيين و”لجان شعبية” لمحاربة الدعارة بعين اللوح