السكاكري النصاب يعيد نشر ‘زابوره’ ظانا أن للمغاربة ذاكرة الأسماك
حطمت جريدة “المساء” رقمها الشخصي وكذلك الرقم الوطني من حيث نسبة المبيعات، فقد ارتفعت بشكل كبير بالنظر إلى ما شاع بخصوص تراجعها بعد غياب رشيد نيني، صاحب عمود “شوف تشوف”. واتضح أن مبيعات “المساء” بلغت يوم الأربعاء الماضي 150 ألف نسخة، وهو رقم شخصي جديد ووطني أيضا، إذ استفردت “المساء” هده المرة بالمرتبة الأولى وطنيا وبنسبة عالية جدا.
ورغم أن هشام مبشور، مسير “مساء ميديا”، أشار في تصريح له إلى أن حدث تشكيل الحكومة ساهم في ارتفاع نسبة المبيعات، إلا أن المؤكد أن في “المساء” حكومة ظل، تضم مقاتلي “المساء” القدامى وصحافيين مهنيين جدد، تشتغل بتفان بعيدا عن الأضواء، ليتأكد أن “ماكينة” جريدة “المساء” ليست رهينة شخص أو عمود.
أكورا بريس: الأفلاطوني ناقر الفأرة الالكترونية