السكاكري النصاب يعيد نشر ‘زابوره’ ظانا أن للمغاربة ذاكرة الأسماك
انطلقت في فرنسا الحملة الانتخابية لمنصب الرئيس وانطلقت معها حملة تعري جديدة، بطلتها هذه المرة زعيمة حزب “المتعة” سيندي لي التي استقبلت مؤيديها وهي عارية، تدفئها في الجو البارد الذي تبلغ حرارته قرابة الصفر حرارة المنافسة بين المرشحين.
وبحسب صحيفة “ليبيراسيون” المحلية فإن لي البالغة من العمر 30 عاماً تسعى إلى الحصول على إمضاءات 500 نائب محلي، تمهد لها الطريق للحصول على بطاقة الترشح.
ولسيندي لي خبرة في مجال الترشح في الانتخابات، اذ سبق لها وان ترشحت في الانتخابات المحلية عن العاصمة الفرنسية باريس قبل 8 أعوام، لكنها لم تحصل على أكثر من 2% من الأصوات، الأمر الذي اعتبرته الشابة اليافعة في حينه مؤشراً مشجعاً لخوض الانتخابات مرة أخرى، فرشحت نفسها في الانتخابات الرئاسية السابقة 2007 2011، إلا انها فشلت في الحصول على العدد اللازم من التواقيع لدخول مضمار المنافسة النهائية. ويعتمد برنامج “المتعة” على الترويج للذة والسعادة على أنهما الخير الأوحد في الحياة.
وتعيد سيندي لي ببداية حملتها هذه الى الأذهان ظاهرة خلع الملابس والتعري الآخذة بالانتشار والازدهار في الآونة.
عن موقع “يمن نيشن”