شريط الأخبار :

فيديو: ردا على إجراءات الجزائر..الإليزي يطرد 12 موظفا من الشبكة القنصلية والدبلوماسية الجزائرية

الرباط: رئيس برلمان أمريكا الوسطى يجدد التأكيد على دعم الوحدة الترابية للمملكة

بيان الخارجية الفرنسية: فرنسا تجدد تأكيد موقفها الثابت الداعم لسيادة المغرب على الصحراء

المغرب-إستونيا: إرادة مشتركة من أجل شراكة مُعززة

الصحراء المغربية: إستونيا تجدد تأكيد دعمها لمخطط الحكم الذاتي كأساس جيد جاد وموثوق لحل متوافق بشأنه بين الأطراف

باريس: بوريطة وبارو يتطلعان بارتياح لعقد اجتماع رفيع المستوى في المغرب خلال الخريف المقبل

فرنسا تشيد بالتزام المغرب برهانات السلام والاستقرار والتنمية في المحافل متعددة الأطراف

بوريطة يقوم بزيارة عمل إلى باريس في إطار الشراكة الاستثنائية الوطيدة بين المغرب وفرنسا

وزير الداخلية الفرنسي: المغرب شريك ثمين لفرنسا في مجال التعاون الأمني

موقع ‘أوروبا 1’: حموشي رجل الذي حافظ على قنوات التنسيق مفتوحة مع باريس حتى في أكثر الفترات حساسية

فيديو: أوحتي المريض بمرض معدي يريد إسقاط النظام بفلوس كوكا كولا والضمان الإجتماعي

العامل الشبح الأجير عند العدل والإحسان، والتي كان ولا زال كاري حنكو ليها، عبد المنعم أوحتي لا يذهب إلى عمله بكوكا كولا، والمستفيد من إجازة مرضية طويلة الأمد، والذي يتقاضى أجره كاملا من مساهمات العمال في صندوق الضمان الإجتماعي، خرج عن برنامج حزبه حزب الطليعة الديمقراطي الإشتراكي، وطرح خلال إجتماع تنسيقية 20 فبراير، مساء الأربعاء 5 أكتوبر 2011، في الدار البيضاء شعار إسقاط النظام.

برفعه لهذا الشعار خرق عبد المنعم أوحتي أرضية عشرين فبراير، وخرج عن برنامج حزبه إلا إذا كانت قيادة الطليعة بعد غياب أحمد بن جلون اختطت لنفسها خطا سياسيا يؤسس لقطيعة مع استراتيجية النضال الديمقراطي.

ناشطو الإشتراكي الموحد أدانوا خروج عبد المنعم أوحتي عن أرضية 20 فبراير الذي أصبحت رهينة بالكامل للعدل والإحسان، والنهج الديمقراطي.

عبد المنعم أوحتي ينتمي لحزب شارك في الإنتخابات التشريعية السابقة، ولم يحصل إلا على 3761 صوت أي بنسبة عُشْرْ واحد في المائة من الأصوات المعبر عنها، وأراد أن يعوض الإنحسار الجماهيري الذي يعاني منه حزبه بسلاطة اللسان.

فكم من الثلاثة آلاف الذين صوتوا لحزب الطليعة سوف يخرج معه للمطالبة بإسقاط النظام الذي مكن عبد المنعم أوحتي من الحصول شهريا على تعويض 20 ألف درهم بدون أن يشتغل، أي عشر مرات الحد الأدنى للأجور كإطار في شركة كوكا كولا.

الرجل يقول أنه مريض حامل للفيروس الكبدي، وأن سبب استفادته من إجازة مرضية هو طبيعة مرضه المعدي، فكيف تسمح له أخلاقه أن يختلط بالناس في شارع 20 فبراير ويتقاسم معهم المكروفون والمال ويسلم عليهم بيده، وهو يحمل فيروسا معديا أكيد أنه يريد أن يحمل كل الحياحة في شارع 20 فبراير نفس المرض المعدي الذي يعاني منه..

أما إذا كان الرجل غير مريض ويأخذ بالباطل مساهمات العمال في صندوق الضمان الإجتماعي بإعتباره مريضا فتلك الطامة الكبرى

 

Read Previous

إنفراد: أسرار تفكيك سرية البتار الإرهابية الخارجة عن المألوف

Read Next

فضيحة الأمير المريد الناطق بزابور حمودي الشيخ الأجير